الصفحه ٢٩ : على رَسُولِ اللهِ صلّى الله عليه وآله المنقول عنه نقلاً
متواتراً بلا شبهة
الصفحه ٣١ : الرَّسُولُ (صلى الله عليه
وآله) أنْ يأخذَ المسلمينَ بالشدّةِ ويثقلَ عليهم.
٨ ـ عدم نَقْطِ
المصاحفِ الأئمّةِ
الصفحه ٥٨ : ما في القراءاتِ على أرفعِ الدرجاتِ في
الفصاحةِ (٢) ، لَكِنْ إذَا ثَبَتَ عن الرسولِ (صلّى الله عليه
الصفحه ٨٨ : / ٤٤ : (ثُمَّ
أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَّ مَا جَاء أُمَّةً رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُ).
(٥) قرأ
الصفحه ٩٥ : عَلَيْك وَمِنْهُم مَّن
لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْك)
(١) فجرى قولُهُ سبحانه
: (وَمَا مُحَمَّد إلاَّ رَسول قَد
الصفحه ٩٦ : فَعَلْتَ ذلك بنا فقد هديتنا إلى صراط مستقيم فجرى حينئذ مَجرى قولِك : لَئِن
لقيتَ رسولَ اللهِ (صلى الله عليه
الصفحه ١٢٥ : كيائي بُخَاتِيّ (٤) وزرابيّ وليس لَنَا أَنْ نتلقّى قراءَةَ رسول الله صلّى الله عليه وآله
إلاّ بقبولها
الصفحه ١٦٣ : وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
الصفحه ١٨٥ : أَبي عمرو : (وَلَكِنَّ رَسُولَ اللهِ) (٥). نصبٌ.
__________________
(١) انظر : إملاء ما
منَّ به
الصفحه ٢٣٣ :
__________________
وهو مطلع قصيدة
الأعشى ميمون في مدح الرسول (صلى الله عليه وآله). ويروى عجز البيت
الصفحه ٢٤٨ : (سُورَةً) أوْ
تَأَمَّلوا وَتَدبَّرُوا (سُورَةً) أَنزلناهَا ، كما قَالَ تَعَالى : (فَقَالَ
لَهُمْ رَسُولُ
الصفحه ٢٧١ : الأنفال : ٨ / ١ : (قُلِ
الأنْفَالُ ِللَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ) بيّن لمن تكون الأنفال ، ولو
الصفحه ٣٢١ : اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ).
(٣) قال سيبويه : وقد
اختلفتِ العرب
الصفحه ٣٦٧ : أي : قال قيلَهُ ، أو
بإِضمارِ فعل أي : اللهُ يعلم قيلَ رسولِهِ محمد صلّى الله عليه وآله.
الصفحه ٤١٦ :
العطف
قَرَأَ مَكحُول
عَنْ أَبي رَافع ، قَالَ : حفظتُ عن رسولِ الله صلّى الله عليه
وآله