الصفحه ٤٢٠ :
المُضَاف ، كَمَا أَنَّ مَن جَرَّ (قيلِهِ) فهو معطوفٌ عِندَهُ عَلَى
(السَّاعَةِ) فالمعنيان كَمَا
الصفحه ٥٧ : أَوّلَوا هذهِ القراءةَ لأِ نَّهم يمنعون مجيءَ الفعلِ الماضي حالاً وهو
مجرّدٌ مِنْ (قَدْ) (٢).
٧ ـ جَوَّز
الصفحه ٢٤٠ :
قال أبو الفتح : أما (نُنَسِّهَا) فَنُفَعّلُها
من النسيان ، فيكون فَعَّلت في هذا كأَفعلت في قرا
الصفحه ٢٥٠ : والنَّصْب عَلَى أَعْنِي. فَكُلَّما اختلفتِ الجملُ كانَ الكلامُ أَفَانِينَ
وَضُروباً ، فكانَ أَبلغَ مِنْهُ
الصفحه ٢٥٩ :
سَأَ لتُمُوهُ أَن
يُؤتِيَكُم مِنهُ وأَمَّا على قراءةِ الجَمَاعِةِ : (مِن كُلِّ مَا
سَأَلتُمُوهُ
الصفحه ٢٨٣ : بِهَا وتَرَكَهُ على مَا كَانَ
عَلَيهِ مِن كَسرِهِ المعتادِ فيهِ (٢) وَإنْ كَانَ قَد أَعَرَبَهُ في المعنى
الصفحه ٢٨٤ :
حَكى صاحبُ
الكتابِ (١) وأبو زَيد ذَلِك عَنهُم : جِئتُ مِنْ مَعِهِم ، أَي :
مِنْ عِنْدِهِم ، فَكَأَ
الصفحه ٢٩٨ : عَلَى
العَرشِ) (٣) اتصال الحالِ بِمَا قَبْلَهَا ويكونُ هُنَاك عائدٌ
مِنْهَا إلى صَاحِبِهَا وَهوَ اللهُ
الصفحه ٣٦٢ :
المِثَالُ فِي المَصْدَر من غير أَن تصحبه ياء الإضافة فهو بان يأتي معها أجدر
(١).
وَقَرَأَ أَبو
الصفحه ٣٧٥ : ءُ ذَلِكَ فِي أَوَّلِ
النَّهَارِ أوْ غيرِهِ مِن نهار أو ليل ، وَكَأَ نَّهُ قالَ : يردُّ الكتيبَةَ
سِتَّ
الصفحه ٤٥٥ :
... إلىَ باب (١).
٤ ـ بدل كل من كل
قَرَأَ يعقوب : (كُلَّ أُمَّة تُدْعَى) (٢)
بفتح اللاّمِ
الصفحه ٥١٠ : الجماعةِ فَقالَ : (ويتوبُ
اللهُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ)
فَهْوَ اسئناف ، وَذَلِكَ أَنَّ قَوْلَهُ : (قَاتِلُوهُمْ
الصفحه ٥٤٢ : قراءة من قرأ أَيْضاً : (وَمَا يُشْعِرْكُمْ)
(٧) بِإسْكَانِ
الرَّاءِ وَكَأَنَّ (يشعْركُمْ) أَعذر من
الصفحه ٥٤٣ :
لاَِنَّ فيه خروجاً من كسرِ إِلى ضَمّ ، وهو في (يَذَرْهُم) خُرُوجٌ مِنْ
فَتْح إلَى ضَمّ
الصفحه ٥٥٦ :
حذف اللاّم من
(فَعَل) المعتل الآخر تخفيفاً
قَرَأَ
الحَسَنُ فيَِما رَواهُ عَنْهُ قَتادَة