الصفحه ٤٣٠ : ءٌ مِّنَ
الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) (٤) وقَدْ ذَكَرْنَا ما فِي ذَلِكَ وكَيفَ يَسْقُطُ
الصفحه ٩٥ :
ويؤكّده أَيضا قولُهُ تعالى : (وَلَقَدْ
أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِك مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا
الصفحه ١٢٠ :
فالمبتدأُ (الله) والخبرُ
(رَبّي) والجملةُ خبر عن (هُوَ) ، و (هُوَ) ومابعدَهُ من الجملةِ خبر عن
الصفحه ١٣١ :
تأت منكنَّ) (١)
بالتاء.
قال أبو الفتح
: هذا حمل على المعنى ، كأَنَّ (مَنْ) هُنا امرأة في المعنى
الصفحه ١٣٧ :
قال أبو الفتح : لَمْ يوحّد ذو لاَِنَّ
الواحدَ يكفي في الحكمِ ، لَكّنَهُ أَرادَ معنى مَنْ ، أَي
الصفحه ١٤٨ :
أخوك ، وَهُوَ يريد
النسب.
فَإذَا كانَ
كَذَلِك فقياسُ مذهبهِ أَنْ يكونَ (شيخٌ) بدلاً من الضميرِ
الصفحه ١٦٣ :
وقرأ الحسن : (فما كانَ جوابُ قومه) (١)
برفع الباء.
قال أَبو الفتح
: أَقوى من هذا (جوابَ قومهِ
الصفحه ١٧٣ :
خلقهِم بالناس (١)
، كما قال : (وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ) (٢)
وكما قالَ : (وَإِنْ مِنْ
الصفحه ٢١٩ :
وَقَرَأَ : (مَا تكُونُ مِنْ نَجوَى
ثَلاثَة) (١)
بالتَّاءِ ـ أَبو جعفر وأَبو حَيَّة.
قالَ أَبو
الصفحه ٢٥١ : أَبو الفتح
: في هذا دليل على صحّة ما يذهب إِليه أَصحابُنا من أَنَّ القولَ مرادٌ مقدَّرٌ في
نحو هذه
الصفحه ٢٥٨ : يركبه إلاّ مَنْ قَوِيَ طبعُهُ وَعَذُبَ وَصْفُهُ ، قَالَ اللهُ
سبحانه : (أُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَي
الصفحه ٢٦٥ : الناسِ : (يُخَوِّفُ أَولياءَهُ). وَلَيسَ هذا كَقَولِنَا فلانٌ يُخَوّفُ
غُلاَمَهُ ويُخَوّفُ جاريتَهُ من
الصفحه ٢٧٤ :
وَقَرَأَ :
(مِن كُلِّ جَانِب دَحُوراً) (١) السُّلِمَي ، قَالَ أَبو الفتح : في فتح هذه الدَّال
الصفحه ٢٨٥ : ء بن السائب وابن يَسار : (إلاَّ من ظَلَمَ) (٢) بفتح الظاء واللاّم.
قال أبو الفتح
: ظَلَمَ وَظُلِمَ
الصفحه ٣١٣ : يَارَجُلُ (١)
وَذَلِك أَنَّ الحَالَ ضَرْبٌ مِنَ
الخَبَرِ.
وَأَمَّا (مِنْ)
فِي قولِهِ تَعَالَى