الصفحه ٣٠٩ : ، وفي هَذَا التأويلِ ضربٌ من الإِطَالة والبُعْدِ ، وأَعْلَمُ مِنْ
بَعدُ أَنَّ هَذَهِ الباء إِنَّما
الصفحه ٣٥٣ : ، وَالمَصدَرُ مِن أخطأت : إخطَاء
، وَالْخَطَاءُ مِنْ أَخْطَأْت كالعَطَاءِ مِنْ أعْطَيْت. وَيُقَالُ خَطِئ
الصفحه ٣٦٤ : يلبسْهُ المولودُ
، ينعت امرأةً بِأَ نَّها كانَت صَغيرةً إلى وقتِ إغارةِ ابنِ هَمَّام على هذا
الحيِّ من
الصفحه ٤١٣ :
نَدْمَانِي عُمَيرَ بنَ عامر
إذَا مَا
تَلاَفِيَنا مِنَ اليومِ أَو غَدَا (٢)
كَأَ نَّهُ
الصفحه ٤٤١ : الصفَةِ! ومِثْلُهُ مَا أنشَدَنُاهُ
أَبو علي مِنْ قـولِ الآخر :
أمَرَّتْ
مِنَ الكَتَّانِ خَيْطَاً
الصفحه ٤٤٢ : ) (٢).
قَالَ أبو
الفتح : مَنْ ذَهَبَ إلَى زِيادَةِ الواو نَحْو قَولِ اللهِ سُبْحَانَهُ : (حَتَّى
إِذَا جَا
الصفحه ٤٧٧ : دَليلٌ عَلَى أَنَّهَا
تَاءٌ ، وإِذَا كَانَتْ تاءً فهيَ للجَمَاعَةِ ، وهْو أَمْثَل مِنْ أَنْ يعتقد
فيها
الصفحه ٤٨١ : الآنَ مِنْ
قَولِهِمْ هَيْه وهَيْهَاتْ (٣).
العـدد
حول عشر وعشرة
قَرَأ الناسُ :
(أَحَدَ عَشَرَ
الصفحه ٤٨٦ : جَاءَ عَنْهُمْ مِنْ قَولهِمِ : إحْدَى عَشْرَةَ وعَشِرَةَ
فَصَارَ خَمِس من (خَمِسُونَ) بمنزلة عَشِرة
الصفحه ٤٨٧ :
، لِسكون الأول مِنَ الحَرفيِنِ ، أَعْنِي الألِف والياء ، فيلتقي ساكنان في الوصل
ليس أولهما حرف لين والثاني
الصفحه ٤٩٣ : أُوقَعتَ موقع (أَنَا) إنَّكَ.
وعِلَّةُ
تحريفِ هَذَا الحرفِ الواحدِ مِنْ الجُمْلَةِ الَمحْكِيَّةِ أَنَّكَ
الصفحه ٥١٤ : : ١ / ٤٠٧ والمحتسب : ٢ / ٣١٤.
(٢) من قوله تعالى من
سورة آل عمران : ٣ / ٨١ : (وَإِذْ
أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ
الصفحه ٥٣٨ : ) (٣).
قَالَ أَبو
الفتح : دُخولُ الفاءِ إنَّمَا هُوَ لِمَا ضُمّنَه الحَدِيثُ مِنْ مَعْنَى الشرطِ
وَذَلِك
الصفحه ٥٤٥ :
وَمِنْهُ قَولُ اللهِ : (وَلاَ
يَسْتَخِفَّنَّك الَّذِينَ لاَ يُوْقِنُونَ) (١) ونحوه قول يونس (٢) في
الصفحه ٥٤٧ :
قَالَ أَبُو
الفَتْحِ : قَالَ أَبُو حَاتِم : لاَ يجوزُ إِلاَّ فتح النون من (مُطّلِعُونَ