الصفحه ٥٤ : (٧) أَنَّ أَبا عمرو (ت / ١٥٤ هـ) رآه لحناً وقال : احتبى ابنُ مروانَ في ذِهْ
في اللحن. يقول : لحنَ وهو رجل من
الصفحه ٥٨ :
وَقَدْ وَجَدْنَا
فريقاً مِنَ النحاةِ وهم غالبية الكوفيين وَمَنْ تَبِعَهُم يأخذُ بِكُلّ قراءة
بشرطِ
الصفحه ٦٣ :
جِنِّي باُستاذِهِ أبي عليّ الفارسي في كثير من الأُمور ، في الفِكرِ (٦) وفي المذهبِ النحوي (٧) وفي القرا
الصفحه ٨٧ : بذلك بِضَعْفِهِ التأنيث ، فعليه قالوا : يالثاراتِ
فلان : جمع ثار لما لم يكن من ذوي العلم. ونحوه قول أبي
الصفحه ١١٣ :
أيضاً :
إنَّ بنيِّ
صِبيَةٌ صَيفيُّونْ
أفْلَحَ مَنْ
كَانَ لَهُ رِبْعِيُّون
الصفحه ١٢١ : ) موصولَ الألفِ فَإنَّ الاسم مِنْهُ (يَاسٌ) بمنزلة باب ودار
ثمّ لحقه لامُ التعريفِ فصارَ (الياس) بمنزلة
الصفحه ١٤٢ : صلتهِ ، ومحال تقدُّمُ الصِّلةِ أو شيءٌ
منها على الموصولِ.
ووجهٌ ثالثٌ : وهو
أنْ يكونَ : (لَهُم خبراً
الصفحه ١٤٩ : ) (٤).
قال أبو الفتح
: استدلّ أبو علي بذلك على جواز تقديم خبر كان عليها (٥). وعلى نحو من ذلك مَا
الصفحه ١٥٦ : ليسَ بخطأ (١).
وفيهِ مِنْ
بعدِ هذا شيئانِ نَذكرهُمَا : وهو أَنَّ قولَهُ : (كُلُّهُ لَم أَصنَعِ) وإنْ
الصفحه ١٦٤ : ، من حيثُ أَذكرُهُ لك ، وذلك (أَنَّ إِلاّ إذا باشرتْ شيئاً
بعدَها فَإِنَّمَا جِيءَ به لتثبيته وتوكيد
الصفحه ١٩٠ : (٢)
فاستعمل (عن) هاهنا
لِما دخله من معنى قد صرفه الله عني ، لاَِنه إِذا قتله فقد صرفه عنه ، وعليه قوله
تعالى
الصفحه ٢١٢ : رأَيتُ رجلٌ يُحَدّثُ
فترفعهُ بِحَدِيثهِ ، وأَنْ تَقَولَ في رفعِ زيد من قولك : زيدٌ قامَ إِنَّهُ
مرفوعٌ
الصفحه ٢٣٢ : المعنى لم يَحسُنْ
العَودُ مِنْ بعدُ إلى اللفظِ ، وَقَدْ قَالَ تعالى كما تراه : (مَعَهُ) ولم يقلْ مَعَهُمْ
الصفحه ٢٦١ :
وَزَائد حرفاً لاَ
حاجة بهِ إلى اعتقادِ زِيَادَتِهِ (١)
مَعَ مَا ذَكَرنَاهُ مِن صِحَّةِ القَولِ
الصفحه ٢٦٤ : علي محمد الضباع : ٣٤٤.
(٢) تنظر : ص : ٢٥٤ ـ
٢٦٤.
(٣) المحتسب : ٢ / ١٥٦
ـ ١٥٧.
(٤) من قوله تعالى