الصفحه ١٦ :
فقال عمر : كذلك قلبُ المنافِقِ لا
يَصلُ إِليه شيء من الخير (١).
وَرُوي عن ابن
عباس (ت / ٦٨ هـ
الصفحه ٣٦ :
وابن عامر وزادوا نحو عشرين رجلاً من الأئمّة مِمَّنْ فوق هؤلاء السبعة» (١).
ومثله فعل أبو
حيان
الصفحه ٤١ : مكذوبة (٢).
٥ ـ وقالوا : الشاذّ
من القراءاتِ مَا لمْ يصحْ سَنَدُهُ (٣).
وَيُؤْخَذُ
عَلَيهِ مَا
الصفحه ٥٢ :
مِنَ المُشْرِكِينَ
قَتْلُ أَولاَدَهُمْ شُرَكائِهمْ) (١)
بشيء» (٢) ، وَقالَ : هذا باطل
(٣) والقرا
الصفحه ٦٤ : رغبة أُستاذِهِ حينَ أَلَّف كتابه
الُمحتَسَب مُحتَجًّا للقراءاتِ الشاذَّةِ متّخذًّا من شيخِهِ قدوةً في
الصفحه ٦٥ :
قوله : «فأمَّا مَا
أنشدنا أبو علي عن الكسائي (ت / ١٨٩ هـ) من قول الشاعر :
أَخو الذّيبِ
الصفحه ٦٦ : ابن جنّي من ابن مجاهد
لقد تعقّب ابنُ
جنّي ابنَ مجاهد في عدّة مواضع من المحتسب ، مع اعترافه بفضله
الصفحه ٨٢ : حُرّ
مِنْ أبينَ كِرَامِ (٢)
وقال الآخر (٣) :
فَهْـوَ يُفَـدَّى بِالأبِيـنَ والخــالْ
الصفحه ٨٤ :
كلما كنت في أمر فدعوتني له أجبتك إليه ساعدتك عليه. فقوله : كلّما يؤيد ما نحن
عليه ومنه قولهم
الصفحه ٨٥ :
قُفزَانَها ودَرَاهِمَها
، ومنعتْ مِصرُ إِردبَها (١)
، أَي أرادبها ، ومنه قوله تعالى : (بَلْ
الصفحه ٩٧ : ، فأخرجَ اللفظَ مخرجَ التنكيرِ ، فقد
ترى كيف آلَ الكلامُ من لفظ التنكير إلى معنى التعريف ، وفيه مع ذلك لفظ
الصفحه ١٠٨ : الواو قال : الضم في هذه الواو قليل ، وإنَّما بابُها الكسرُ كقراءة
الجماعة ، غير أَنَّ مَنْ ضمَّهَا
الصفحه ١٣٤ :
على الذي ، لأَنَّ
تقديره : تماماً على الذي هو أَحسنُ ، وَحذفُ (هوَ) من هنا ضعيفٌ ، وذلك أنّه
الصفحه ١٤٣ : جالسٌ متحدّثٌ ، كما جازَ
أَنْ يكونَ بدلاً مِنْ (لَهُمْ) فكذلك يجوزُ أَنْ يكونَ خبراً مَعَهُ آخر.
فَإنْ
الصفحه ١٥٢ : كان حذفه أسوغ ، ونحو من رفع
الأَرحام هنا بعد النصب والجرِّ قول الفرزدق :
يَا أيَّها
المُشتكِي