الصفحه ١٢٥ :
الممنوع من الصرف
قرأَ النبيُّ
صلّى الله عليه وآله وعثمانُ ونصرُ بن علي والجَحدَري وأبو الجلْد
الصفحه ١٣٢ :
فأمَّا ما أنشدَنَا أبو علي عن الكسائي
من قول الشاعر :
أخُو
الذِّئبِ يعوي والغُرابُ وَمَن
الصفحه ١٣٥ :
أيَّامِ
يَنسونَ ما عواقِبُها (٣)
أَي : ينسونَ
الذي هو عواقبها وحذفُ الضمير من هنا ضعيفٌ (٤) لأَ
الصفحه ١٦٢ :
لفاعلِهِ إذا كان مؤنثاً ، ولم يذكر أَحدٌ من أصحابِنَا هذا (١)
فأفهمْهُ ، فإِنَّ هذهِ حالهُ (٢).
ب ـ اسم
الصفحه ١٦٩ :
أَنّه إِنَّما جازَ ذَلِك مِنْ حيثُ
كانَ عسلٌ وماءٌ هما جنسين ، فكأَ نَّهُ قالَ : يَكونُ مزاجَها
الصفحه ١٧١ : ءِ من عندِ اللهِ (٢).
٢ ـ ليس وزيادة الباء في اسمها
قَرَأَ أُبَيّ
وابنُ مسعود : (لَيْسَ البِرّ بأَنْ
الصفحه ١٧٦ : قبلها
من ذلك قراءة :
(إِذا مُتْنَا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً إِنَّا) (٥) على الخبر كلاهما بلا استفهام
الصفحه ١٨٣ : ) (٢)
مخفّفة من أَنّ (٣)
بمنزلة قول الأعشى :
في فتيةِ كسيوفِ
الهندِ قَدْ عَلِمُوا
أَنْ
الصفحه ١٨٤ : ءة
سنّة لا تخالف. انظر : الكتاب : ١ / ٧٤.
(٣) المحتسب : ١ / ٣٠٨.
(٤) من قوله تعالى من
سورة النور : ٢٤
الصفحه ١٨٩ : ليسَ من الأفعالِ التي يجوز
تعليقها إنَّما تلك ما كانَ من الأفعالِ داخلاً على المبتدأِ وخبرهِ
الصفحه ٢٠٧ : يَكْشِفُ عَنْ ساقِهِ؟ قال :
كَشَفَتْ
لَكُمْ عَنْ سَاقِهَا
وَبَدَا مِنَ
الشِّرِ
الصفحه ٢١٠ : : (وَأَخْذٌ مِنْ مَكان قَرِيب) (٦) منصوبة الأَلِف منونة.
قال أبو الفتح
: لَك في رفعهِ ضربان :
إِن شئتَ
الصفحه ٢١٣ : قراءةُ الكافّةِ (١)
: (وَكَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثِير مِنَ
المُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلاَدِهِمْ
الصفحه ٢١٧ : ، وَإنَّما المختارُ من ذلك : ما قامَ
إلاَّ هندٌ ، وذلِك أَنَّ الكلامَ محمولٌ على معناهُ ، أَي مَا قامُ أَحَدٌ
الصفحه ٢١٨ : فضعيفٌ في العربية (٤) والشعر أَوْلَى بِجَوازِهِ من القرآن ، وذلك أَنَّهُ مِنْ مواضِعِ
العُمُومِ في