الصفحه ٥٩٤ : )
......
١٩٠ ، ١٩٢ ، ٣١٠
١٨٩ ـ (وَلَكِنَّ الْبِرَّ
مَنِ اتَّقَى)
......
٣٤٥
الصفحه ٦٠٧ : ـ (لَهُ مُعَقِّبَاتٌ
مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ
الصفحه ٦١٥ : لِّتَبـْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهْهُّنَّ فَإِنَّ اللهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ
الصفحه ٤٧ :
فسحاً بخلاف القرّاء
، لكنْ غرضُنا منه أنْ نُري وجهَ قوّةِ ما يسمّى الآن شاذًّا وأَ نّهُ ضاربٌ في
الصفحه ٥٠ :
بِهِ) (١)
فَهمزَ. وإنَّما هُوَ مِنْ دَريتُ بكذا وكذا. وقرأَ (٢)
(وَمَاْ تَنَزَّلَتْ بِهِ
الصفحه ٥١ : الشَّياطونَ) (١)»
(٢).
وقال الجاحظ (١٥٠
ـ ٢٥٥ هـ) : «وغلط الحسن في حرفين من القرآن مثل قوله : (ص وَالقُرآنَ
الصفحه ٧٢ : تقدَّمَ ذِكْرُ كُلِّ حرف من ذلك حسب ما رواه وأخذناهُ عنهُ. وقد
كان أبو بكر محمّد بن السري شرع في تفسير صدر
الصفحه ٧٣ :
المحتسب ليس موضوعاً على جميع القراءات الشاذّة عن قراءة السبعة ، انما الغرض منه
إبانة ما لطفتْ صنعتُهُ
الصفحه ٧٤ :
وبالحديث (١) والشعر (٢) والأمثال (٣) من غير إِسهاب ولا استطراد ، ويصرِّحُ أَنَّهُ يَكرهُ
الصفحه ٨٣ : : (بَيْنَ
أَخَوَيْكُمْ) (٢) لفظُها لفظُ التثنية ، ومعنَاها الجماعة ، أَيْ : كل اثنين فصاعداً من
المسلمين
الصفحه ٩٦ : رَضِينا منك يا ربَّنَا بِمَا يُقالُ لَهُ : صراط مستقيم ، ولسنا
نريد المبالغة في قول من قرأَ : (الصِّرَاطَ
الصفحه ٩٨ : فإذا بالباب واحدٌ من هذا الجنس ، وَإذا كانَ كذلك جازَ هنا الرفع في (مُكاء
وتصدية) جوازاً قريباً حَتَّى
الصفحه ١٠٠ : : وعليهِمُ. مكسورة الهاءِ مضمومة الميم من غير واو (٥).
وزادَ أبو الحسن
سعيد بن مُسْعِدَةَ الأخفش على ما
الصفحه ١٠١ :
المضمر الهاء ثمّ
زيدت عليها الميم ، علامة لتجاوز الواحد من غير اختصاص بالجمع ، ألا ترى الميم
الصفحه ١٠٤ : أَنَّهم لا يتعاطونه إلاَّ فيما يتناهى
عنايتهم بهِ ، فيجعلون ما ظهر مِنْ تَجَشُّمِهم إيَّاهُ دلالةً على