الصفحه ٣٣٤ : . وَقَدْ ذَكَرْنَا هَذَا
وَنَحَوَهُ فِي كتابِنَا الخصائص (٢) وغيرهِ مِن كُتُبِنَا (٣).
حذف المضاف
الصفحه ٣٣٩ : : وغرَّكم بالله سلامة الاغترار ، ومعناه سلامتُكُم مِنْهُ معَ اغترارِكُمْ (١) وَقَرَأَ الحَسن : (اتَّخَذُوا
الصفحه ٣٥٨ :
وَهْوَ مَا جَاءَ مِنَ المصادِرِ عَلى فَعِيل ، نَحوَ : الحَوِيل (١)
وَالزَّويِلِ (٢)
والشَّخِيرِ
الصفحه ٣٦٣ :
عَلَى مَا فيهِ
مِنْ خلافِ أَبي بكر فيهِ وَقَدْ بِيّنّاهُ فِيَما مَضَى مِنْ هَذَا الكتابِ (١) وغيره
الصفحه ٣٨٣ :
السلام) بلا سند في : مجمع البيان : ٦ / ١٥٨ بلفظ (وَرُوِيَ عن علي عليه السلام)
والظاهر أخذها من المحتسب
الصفحه ٣٨٩ : الفتحِ : أَمَّا (القَيَّام)
فَفَيْعَال من قَامَ يَقُومُ لأَنَّ اللهَ تَعالى هو القَيِّمُ على كلّ نفس
الصفحه ٣٩٢ : مِنْ أَجواز لَيْل غَاضِ (٢)
أَيْ مُغْض (٣) ، وقَالوا أَيْضا القحتِ الرّيحُ السَّحَابَ ، فهو
لاَقِحٌ
الصفحه ٣٩٤ :
وجَميعِ مَا في هَذَا الحرفِ إنَّمَا هُو مِنْ قَولِنَا : نَعَمْ ، وذَلِكَ
أَنَّ (نَعَمْ) مَحْبُوبةٌ
الصفحه ٤٠٥ : ) مَفْعولُ تَصِف ، و (أَنَّ
لَهُمُ الحُسْنَى)
بَدَلٌ مِنَ
الكَذِبِ لاِ نَّهُ في المَعْنَى كَذِبٌ
الصفحه ٤٠٧ :
خَبَر المبتدأ ، وإنْ
كانَ هُو لَمْ يَقُلْ ذَلِك بَل هُو يعتقد أَنَّ نَفْعَهُ أَقربُ مِنْ ضَرّهِ
الصفحه ٤١٠ :
قَالَ فِيما بَعدُ : يَئِستُ مِنْ نَوالِكُمُ (١).
تفاوتُ أَحوالِ
الصفاتِ
قَرأ عبدُ الله
بنُ
الصفحه ٤٢١ : مِن زيد رَجلاً كالأَسَدِ وأَشْجَع
منْهُ ، فَهَلْ يجوزُ عَلَى هَذَا أنْ يَكُونَ تَقْدِيرُهُ
الصفحه ٤٢٩ :
عطفَ دونَ الثانية عَلَى موضِعِ (من دون)
الأَولَى ، ونظائره ، كثيرةٌ جدّاً (١)
، وإنْ شِئْتَ
الصفحه ٤٣٨ :
(يَسْجُدَانِ) وهي جملةٌ
مِنْ فعل وفَاعِل ، والعطفُ يَقتِضي الَتمَاثُلَ فِي تَركِيبِ الجُمَلِ
الصفحه ٤٣٩ : فَرَسَانِ ورَجُلانِ ، بَلْ إِذا كَان اسمٌ قَدْ يَظْهَرُ
ضميرُهُ إذا جرى عَلَى غَيرِ مَنْ هُو لَهُ ثُمَّ