الصفحه ٥٣٤ :
عَجْزٌ عَنْهُ ، أَو وُنِيٌّ وَفتورٌ دونَهُ. فَإذَا ذكر أَنَّ ذَلِكَ
عَادَتُهُ ، وَمَظَنَةٌ مِنهُ
الصفحه ٥٤٦ : دَوَّار (١)
أي : لا تدنُ
مِنّي كَذَلِكَ فاعرفها (٢).
وَقَرأَ علي بن
أَبي طالب (كرّم الله وجهه
الصفحه ٥٥٤ :
: معنى قول ابن مجاهد : أَنَّهُ قَرَأَهُ عَلَى سكونِ الياءِ مِنْ (يُحْيِيْ)
عَلَى لغةِ مَنْ قَالَ
الصفحه ٥٧٥ : ) : ١ /
٣١٥ ـ ٣١٦. وفي الجامع لأحكام القرآن تحقيق الدكتور التركي : قال أنس بن مالك
كنَّا نرى أنَّها من أمر
الصفحه ٥٩٣ :
١٠٦ ـ
(مَا نَنسَخْ مِنْ آيَة أَوْ نُنْسِهَا
نَأْتِ بِخَيْر مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا
الصفحه ٥٩٥ : اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَن
يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ
الصفحه ٦٠٦ : دَرَاهِمَ مَعدُوَدَة وَكَانُوا فِيْهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ)
......
٣٠٨
٢٣
الصفحه ٦١٠ :
٣٠ ـ
(إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ مَن
الصفحه ٣ : ..
جرت الفصاحة
والبلاغة على لسان العرب قبل الإسلام على سجيّتهم عفواً من غير تكلّف ، مع احتفاظ
قبائلهم
الصفحه ١٢ :
وأكثرها من الشّعر وقليل من الحديث النبوي الشريف وهو ينسِبُ بعضَ الشِّعر
إِلى أصحابه ولا يَنسِبُ
الصفحه ٣٥ : مَنْ رَأْى
تقديمَهُ على القراءِ مِنْ هؤلاءِ السبعة ، فقد ارتضوهم جميعاً ومعنى ذلك انهم
ارتضوا اجتهاده
الصفحه ٤٥ : النحاةِ أقوى
منزلةً مِن غير الشاذةِ. يقولُ سيبويه : «وقد قرأ أُناس (والسَّارِقَ
والسَّارِقَةَ
الصفحه ٨٦ : ، لتداخل الجمعين عليه ، وتشابههما عنده ، ونحو منه
قولهم : مَسِيل فيمن أَخَذَهُ مِنَ السيل ، وعليهِ المعنى
الصفحه ٩٩ :
قال أَبو الفتح : يشهد لتنكيره تنكير ما
قبله من قولِ اللهِ سبحانِهُ : (اسْتِكْبَاراً فِي
الاَرْضِ
الصفحه ١٠٣ : لالتقاءِ الساكنين.
والآخر : أنْ يكونَ على لغةِ من قالَ عليهُمِي ، فحذفَ الياءَ
، لالتقاء الساكنين من