الصفحه ٣٢٨ : التاء وإنَّمَا يُبْدَلُ مِنْهَا في الوقفِ الهاء ، وإذَا كانَ كَذَلِك ـ
وَهْوَ كَذَلِك ـ فَلاَ وَجْهَ
الصفحه ٣٣٧ :
وَقَرَأَ
عِكْرِمَةُ وابنُ أَبي عبلة وأبو حَيْوةَ : (بِدَعاً مِّنْ الرُّسُلِ) (١).
قَالَ أَبُو
الصفحه ٣٤٤ :
الشهرين اللَّذِينَ يتبعهما في اللَّبثِ نصفُ ثَالِثهما وصحتِ الإضافةُ
فيهمَا هذا القدر من الوصلة
الصفحه ٣٨١ : حَذْفِ الزِّيَادَةِ كقوله :
عَمْركِ
اللهَ سَاعةً حدّثينَا
ودَعِينَا
مَنْ قَولِ
الصفحه ٣٨٧ :
يكونَ (الحَسَن) هُنَا اسماً صِفَةً لاَ مصدراً لَكِنَّه رَسيلُ القبيح كَقَولِنَا
الحَسَنُ مِنَ اللهِ
الصفحه ٣٩١ :
مُنَقَّرِ. وعِلَّةُ هَذَا هُو مَا تَعلم من وقوع المصدر دالاًّ على الجنس وإذا
أَفْضَتْ بِك الحالُ إلى عمومِ
الصفحه ٣٩٥ : قَولِهِم : هَذَا خيرٌ مِنْهُ ، وهَذَا
شَرُّ مِنْهُ : هَذَا أَخْيرُ مِنْهُ ، وأَشَرُّ
مِنْهُ (٥).
فَكَثَرَ
الصفحه ٤٠٩ :
وجُزءُ الشيءِ لا يُعطَفُ عَلَى مَا مَضَى مِنهُ. فَإنْ قُلتَ : فَقَدْ
أَقولُ : مَرَرْتُ بِرَجل قامَ
الصفحه ٤١٧ : يمنعُ من
توَهُّمِهِ معَ الياءِ مجروراً ، أي : يؤمنونُ بِمَا أُنزِلَ إليكَ
وَبِالْمُقِيْمِيْنَ الصَّلاةَ
الصفحه ٤٥١ :
عَلَى ما
جَنَتْ فِيهم يَدَا الحَدَثَانِ (٢)
فَأَبْدَلَ
تُلاقُوا جياداً مِنْ قَوْلِهِ
الصفحه ٤٥٢ :
فَأكرَمْتهُ أو نحو ذلك ، فَصَحَّتِ المسألةُ لِعَودِ الضميرِ عَلَى
المبتدأِ مِنَ الجُمْلَةِ
الصفحه ٤٧٠ : :
١ ـ مِنْهُم
مَنْ جَعَلَهَا كَلَمَةً واحِدَةً ، فَقَالَ : (ويْكَأَ نَّهُ) ، فَلَمْ يَقِفْ
عَلَى (ويْ
الصفحه ٤٨٤ :
الانحرَافَاتُ والتخليَطاتُ ، ونُقِضَتْ فِي كثير مِنْهَا العاداتُ وذَلِكَ أَنَّ
لُغَةَ أَهلِ الحجازِ في غيرِ
الصفحه ٥٠٠ : اللهِ سبحانه : (وَمِنْهُم مَّن
يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ) (١) فَلَو قَالَ مِن بَعْدُ : حَتَّى إذَا خَرَجَ
الصفحه ٥٠٨ :
الكَسْرِ أَقْرَبُ.
وَأَمَّا فَتْحُ اللاَّم مِنْ (لَيْلاَ)
فجائزٌ هُوَ والبَدَلُ جَمِيعاً