الصفحه ٢٢٤ : يليهِ ، وهو قولُهُ
: (تُعذَّبْ طائِفَةٌ) والحَمْلُ على المعنى أَوسَعُ وأَفشى ، مِنْهُ مَا مضى
وَمِنْهُ
الصفحه ٢٤٥ :
عَنْهَا والعائدُ مِنْهَا عَلَى الأَرض (هَا) من (عَلَيْهَا) و (هَا) من (عَنْهَا)
عائدٌ على الآية
الصفحه ٢٦٠ :
قال أبو الفتح : مَن قَرَأَ (١)
: (تُنبِتُ بالدُّهْنِ) (٢)
قَد حَذَفَ مَفعُولَها أيّ : تُنبِتُ مَا
الصفحه ٢٦٧ : لَمُونَ ، كقولِك لاَ تَجبُن عَن قَرنِك
لخوفِك مِنهُ ، فَمَن اعتَقَدَ نصبَ أنْ بَعْدَ حذفِ الجرِّ عَنهَا
الصفحه ٢٦٩ :
كما أَنَّ
قراءةَ مَن قَرَأ (١) : (أعلَمُ مَن يَضِلُّ
عَن سَبيلِهِ) مَنّ يَجُوزُ عَنهُ ، أَلا ترى
الصفحه ٢٧٢ :
نُمَكِّـنُهَا منه ، فَتَأتِي عَلَيهِ كَأَ نَّها تطلب باستيفائِها
إِيَّاهُ الاكتفاء بذلك. ثُمَّ
الصفحه ٢٨٨ :
الحال من الضمير
قَرَأَ أَبُو
المَهلَّب مُحارِب بن دِثار : (شُهَدَاءَ لِلَّهِ) (١) مَضمُومَةَ
الصفحه ٢٨٩ : : تَرْكَبُوهَا زِينةً فزينة هنا حال من (هَا) في (لِتَرْكَبُوهَا) وَمَعْناهُ :
كقوله تعالى : (وَلَكُمْ
فِيهَا
الصفحه ٣٣٠ :
يُريِدُ :
يَنْبُعُ ، وَقَوْلُهُ فِيَما أُنشِدَنَاهُ :
وَأَنت من
الغوائِل حِينَ تُرْمَى
الصفحه ٣٣١ : أَنَّ لَفظَ
الصفةِ أَوفَى مِنْ لَفْظِ الإضافةِ إذ كانَ المضافُ والمضافُ إليهِ جاريينِ
مَجرَى المفردِ
الصفحه ٣٣٣ :
:
الحَافِظُو
عَوْرَةَ العَشِيرةِ لاَ
يَأْتِيهِمُ
مِنْ وَرَائِهِمْ نَطَفُ (٢)
بِنَصْبِ
الصفحه ٣٣٦ :
أَصْبَحَتْ أَسمَاءُ جاذِمَةَ الحَبْلِ
وَضَنَّتْ
عَلَيْنَا وَالضَّنينُ مِنَ البُخْلِ
الصفحه ٣٥١ :
إعمال المصدر
قَرَأَ أبو عبد
الرحمن : (فَجَزاءٌ) (١) رفَعٌ مَنَوّنٌ (مِثْلَ) ، بالنَّصْبِ
الصفحه ٣٥٧ :
، ثُمَّ أبدَلُوا الواوَ تَاءً ، فَقَالوا : هَنْتٌ. وَقَابَلَ ذَلِك أَيضاً مِن
كَلاَمِهِم مَا كَانَ فيهِ
الصفحه ٣٦٥ :
قالَ أَبُو
الفتح : هذا مصدر على فُعْلَى ، كَأَخَوَاتِهِ مِنَ الرُّجْعَى ، والحُسْنَى
والبُؤسَى