الصفحه ٣٢٥ : أَلاَّ
يَجُوزُ غَيْرُهُ فَلاَ.
__________________
(١) نسب الزجّاج هذا
القول إلى الأَخفش. معاني القرآن
الصفحه ٣٣٢ : والَّذِينَ في قوله :
فَإنَّ
الَّذي حانَتْ بِفَلْج دِمَاؤُهُمْ
هُمُ القومُ
كُلُّ القومِ
الصفحه ٣٣٣ :
وَخَيْرُ
الطَّالِبي التِّرةَ الغَشُومُ (٣)
ومثل قراءة من
قرأَ (غيرُ مُعجزِي اللهَ) بالنَّصبِ قولُ
الصفحه ٣٣٨ : شكركم ، ومكان شكركم التكذيب. ومثله قوله العجاج :
ربَيْتُهُ
حَتَّى إذَا تَمَعْدَدَا
الصفحه ٣٤٠ : : فَأَمَّا قولُهُ تعالى : (هَلْ يَسْمَعَونَكُم
إذْ تَدْعُونَ) (٢) فَإنَّهُ على حذفِ المضافِ وتقديُرهُ : هَلْ
الصفحه ٣٦٥ : بَالَيتُ بَالةً أَنَّهَا فِي الأصلِ بالية ، فَحُذِفَتْ
لاَمُها تخفيفاً ، ومِنْهُ قَولُهُ سبحانَه : (لاَّ
الصفحه ٣٧٥ : قولٌ وقد خِيفَ منه خوفٌ ، فاعرفْ ذلك فَإنَّهُ أَمْثَلُ ما يحتجُّ بِهِ
لِقَرَاءَةِ مَن قَرَأ : (وَنُزِلَ
الصفحه ٣٩٤ : (نَعَمْ) و (لا) قَالَ ربيعةُ الرِّقي :
قُولِي
: نَعَمْ وَنَعَمْ إِنْ قُلتِ واجِبَةٌ
الصفحه ٤١٢ : المبَالَغَةِ فَهْو كَقَولِنَا
رَجُلٌ خَصمٌ وقَومٌ زُورٌ وقَولُهُ :
......
فَهْمٌ رِضـاً
الصفحه ٤١٦ : قَولِهِ : (لِيَكْفُرُوا بِمَا
آتَيْنَاهُمْ فَيُمَتَّعُوا) (٤) أَيْ : فَتَطُولُ أَعْمَارُهُمْ عَلَى
الصفحه ٤٤٢ :
فَفَصَلَ
بَيْنَ قَولِهِ : (رَسُولاً) وبَيْنَ صِفَتِهِ الَّتِي هِيَ (جَرِيًّا) بِقَولِهِ
: إلى
الصفحه ٤٤٦ : بَلْ لِلتَّرْكِ
والتَّحَوُّلِ ، بمنزلةِ أَمْ المنقطعة ، نحو قولِ العَرَبِ : إنَّها لاَبِلٌ أَمْ
شَا
الصفحه ٤٤٩ : عَلَى قَولِهِ سُبْحَانَهُ : (إِنَّا زَيَّنَا
السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينة الكَوَاكِبِ) (٥) ، أَيْ
الصفحه ٤٥٣ :
وقَولُهُ
يَغْدُوا عَلَيك مُرَجّلِينَ بَدلٌ مِنْ قَولِهِ لاَ يَحفِلُوا (١).
وقَرَأَ
الحَسَن
الصفحه ٤٥٦ :
٥ ـ بدل الاشتمال
قَوْلُهُ
تَعَالَى : (إِذْ هُمَا فِي الغَارِ) (١) بَدَلٌ مِنْ قَولِهِ جَلَّ