الصفحه ٥٢١ : والعينِ.
__________________
(١) المحتسب : ١ / ٣١٣
ـ ٣١٤.
(٢) من قوله تعالى من
سورة النور : ٢٤ / ٢٢
الصفحه ٥٢٢ : . وَأَمَّا
قَوْلُ الرَّجُلِ لِصَاحِبِهِ خُذْ طَرَفَكَ وَلآخُذْ طَرَفِي (٢)
وَقَوْلُهُم : لَِنمْشِ كُلُّنَا
الصفحه ٥٢٤ : : أَنْ يَكُونَ جزماً فَيَعْطِفُهُ (٢) على قولِهِ : (نُهْلِكْ) (٤) فيجري مجرَى قولِكَ : أَلَمْ تَزُرْنِي
الصفحه ٥٣٣ :
الشَّكُّ البتةَ. أَلاَ تَرَى إلى قَوْلِهِ تَعَالَى : (إنَّ
السَّاعَةَ لاَتِيَةٌ لاَ ريبَ فِيها
الصفحه ٥٣٤ : : ٢ /
٢٧٣ ـ ٢٧٤.
(٢) من قوله تعالى من
سورة المؤمنون : ٢٣ / ٧١ : (وَلَوِ
اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ
الصفحه ٥٤٧ : . وَعَليهِ قَوُلُ بَعْضَهِم :
أَرَيْتَ
إِنْ جِئْتُ بهِ أَمْلُودَا
مُرَجَلاً
وَيَلْبَسُ
الصفحه ٥٤٨ : : هَذَا يُؤَكِّدُ قَوْلَ أصحابِنَا فِي (أَلْقِيَا) إِنَّهُ أَرَادَ (أَلْقِياً)
وَأجرى الوصل فيه مُجْرَى
الصفحه ٥٤٩ : الإِيجاز والاختصار لكن فيه قولٌ ذُو
مَنْعَة وَقَدْ ذَكَرْتُهُ فِي كتابي الموسومِ بِسرّ الصِّنَاعَة
الصفحه ٥٥٢ : القولُ عَلَى سُكُونِ هَذِهِ الياءِ فِي موضعِ النَّصْبِ فِي
نحوِ قَوْلِهِ :
كَأَنَّ
أَيْدِيِهِنَّ
الصفحه ٥٥٤ :
: معنى قول ابن مجاهد : أَنَّهُ قَرَأَهُ عَلَى سكونِ الياءِ مِنْ (يُحْيِيْ)
عَلَى لغةِ مَنْ قَالَ
الصفحه ٥٦٥ : قَوْلِهِ : (فَلاَ
أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ) (٤) وَنَحْوَهِ. نَعَمْ لَوْ أُريدَ الفعلُ المستقبلُ
الصفحه ٥٦٨ : الشَّيبِ يَلْعَبُ (٢)
قِيلَ أَرادَ
أَوَ ذُو الشيبِ يَلْعَبُ؟ وَقَالُوا فِي قولِ اللهِ سبحانه
الصفحه ٥٧٠ : ذلكَ بَقِي قولُهُ تَعَالى : (وَسَواءٌ
عَلَيْهِمْ)
منقطعاً لا ثانِيَ لَهُ ، وَأَقلَّ مَا يَكُونُ خبرُ
الصفحه ٥٧١ :
: وَجهُهُ أَنَّ الوقوفَ فِي هَذَهِ القراءة على قوله تعالى : (لِئَلاَّ
يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ
الصفحه ١٦ : ) أَنَّه قرأَ (نُنْشِرُهَا) (٢) بالنون المضمومة والراء من قوله تعالى : (وَانظُرْ إِلَى
العِظَامِ كَيْفَ