الصفحه ٣٣٧ :
__________________
(١) مِن قوله تعالى
من سورة الأحقاف : ٤٦ / ٩ : (قُلْ
مَا كُنْتُ بِدْعاً مِّنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا
الصفحه ٣٣٩ : قَوْلُهُ : (أَفَحَكَمُ الجاهِلِيَّةِ يَبْغونَ) فِيْمَنْ قَرَأَه كَذَلِك
، فَأمرُهُ ظاهر في إعرابه ، غير أن
الصفحه ٣٤٦ : الثالثُ ، فَصَارَ إلى
قوله : لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللهِ كَاشِفَةٌ.
__________________
(١) المحتسب
الصفحه ٣٥١ : : قالَ قطرب : معناه : هي سلامٌ مِنُ كُلِّ أمر وامْرِئ وَيَلْزَمُ عَلَى
قولِ قطرب أَنْ يُقالَ فَكَيفَ
الصفحه ٣٥٧ :
المنطق : ٨٤.
(٤) إصلاح المنطق : ٨٥.
(٥) المحتسب : ٢ / ٦٣.
(٦) من قوله تعالى من
سورة مريم : ١٩
الصفحه ٣٦٠ : تَضُرَّةٌ ، وَلاَ ضَارُوَرةٌ ، فَضَارُورَة ـ عَلَى قياسِ قَولِ أَبِي بَكر ـ
كَالساكُوتِةِ ، أَيْ : ضَرَّةٌ
الصفحه ٣٦٢ :
: قَدْ تَقَدَّمَ القولُ عَلَى ذَلِكَ (٣) ، وَذَكَرْنَا رأيَ أبي بكر ونحوه من المصادر التي جاءت
على فَعُول
الصفحه ٣٦٧ : (قِيل) مضاف إلى الهاءِ وهي مفعولةٌ
__________________
(١) المحتسب : ٢ / ١٧٤.
(٢) من قوله تعالى من
الصفحه ٣٦٩ :
كَذِبَ كَانَ شرّاً لَهُ ، أَيْ : كَانَ الكَذِبُ شَرّاً لَهُ (١) ، وَقَول الآخر :
إذَا
الصفحه ٣٧٠ : ) (١) ، أَيْ : غَائِراً. يُؤكِّدُ ذَلِك عِنْدَك مَا أَنْشَدَنَاهُ
أَبو عَلِيّ مِنْ قَوْلِهِ
الصفحه ٣٧٢ : الجملةِ ، وَذَلِك كَأَنْ يقول إنسانْ : لا إلهَ
إلاَّ الله فتقول أَنْتَ قُلْتَ : حقّا ، لأَنَّ قَوْلَهُ
الصفحه ٣٧٤ :
مقام المصدر الذي كانَ مُضافاً إليْهَا كَمَا فَعَل ذَلِكَ الأعشْى فِي
قَوْلِهِ :
أَلَم
الصفحه ٣٧٧ : عَلِمَ العلمَ اليقينَ ، وعليهِ
قَوْلُهُ :
......
وَرُضْتُ
فَذَلَّتْ صَعْبَةً
الصفحه ٣٧٨ : : أمَّا (مِنَّة) فَمَنْصوبٌ
عَلَى المصدرِ بِمَا دَلَّ عليهِ قَوُلُهُ تَعَالى : (وَسَخَّرَ لَكُم مَّا
فِي
الصفحه ٣٧٩ :
__________________
(١) من قوله تعالى من
سورة الجن : ٧٢ / ٥ : (وَأَ
نَّا ظَنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الاِْنسُ وَالْجِـنُّ عَلَى