الصفحه ١٤ : ،
آية الله العظمى السيد محمد مهدي بحر العلوم في رجاله :
تارة يبحث عن
كتب ابن فهد ويمجّد كتابه (عدّة
الصفحه ١٥ : ، نقي ، إلا أنّ له ميلا إلى مذهب
الصوفيّة ، بل تفوّه في بعض مصنّفاته (٢).
وقال خير الدين
الزركلي : ابن
الصفحه ٢١ : أبي
الحسن على بن هلال الجزائري تلميذ ابن فهد وأجلّ مشايخ المحقّق الكركي الذي أجازه
في سنة ٩٠٩ هجريّة
الصفحه ٢٤ : : الشيخ عبد السميع بن فيّاض الأسدي الحلّي ، كان عالما فاضلا فقيها
متكلّما ، من أكابر تلامذة ابن فهد الحلّي
الصفحه ٨١ : ، ولا يضعّفها الإرسال ، لعملهم بمراسيل ابن أبي عمير.
الطريق الثاني
: المساحة. وفيه ثلاثة أوجه :
(ألف
الصفحه ١٢٩ : ،
______________________________________________________
(ب) :
الاستحباب مطلقا ، قاله أبو علي (١).
(ج) : التحريم
في الصحاري والفلوات ، والرخصة في الأبنية ، قاله سلّار
الصفحه ١٦٠ : .
______________________________________________________
(ه) قال ابن
إدريس : إذا فقدت التمييز ، كان فيها الستّة المذكورة (١).
وكان قد ذكر في
المبتدأة ستّة أقوال
الصفحه ١٧٢ : ذلك عنه ابن إدريس (٣).
قال المصنّف في
المعتبر : قول ابن أبي عقيل متروك ، والرواية به نادرة ، وكذا ما
الصفحه ١٧٤ : النهاية (١) ، وتبعه القاضي (٢) ، وابن إدريس (٣) ، واختار الشهيد (٤) ، وفخر المحققين (٥) ، وهو أحد قولي
الصفحه ٢٠١ : والهداية»
(٢) المنتهى : كتاب
الطهارة وموجباته ، ص ١٤٠ ، س ١٨ ، فإنه بعد ما نقل احتجاج ابن بابويه بجواز
الصفحه ٢١٠ :
التيمّم ، وعدم الإعادة ، وهو قول ابن إدريس (٣) واختاره المصنّف (٤) والعلّامة (٥).
ويدل
على الأوّل : قوله
الصفحه ٢٩١ : (٣) ، وابن إدريس (٤) ، وهو اختيار المصنّف (٥) ، والعلّامة (٦).
(ب) : إذا صار
الفيئ بقدر سبعي الشخص ، وهو
الصفحه ٢٩٤ : ، وللمضطرّ ربع الليل ، وهو قول المفيد (٥) ، وابن حمزة (٦) ، والشيخ في الخلاف (٧).
(د) : حكى
المرتضى عن بعض
الصفحه ٣٠١ : شيء منها فهي تجزيه.
(٥ و ٦ و ٧) المختلف
: كتاب الصلاة ، ص ٧٤ ، س ١ ، قال : والظاهر من كلام ابن
الصفحه ٣٢٠ :
الشيخ في الخلاف (٥) ، والمرتضى في الجمل (٦) ، وابن زهرة (٧) ، و
__________________
(١) المبسوط