الصفحه ٣٧٥ : رواية محمّد بن الحكيم قال : سألت أبا الحسن (عليه السّلام) أيّما
أفضل القراءة في الركعتين الأخيرتين أو
الصفحه ٤٥٥ : محمد بن أبي عمير ، عن محمد بن أبي حمزة أنّ الصادق (عليه السلام) قال : إذا
كان الرجل ممّن يسهو في كلّ
الصفحه ٧ : منتهى المقال ، في باب الألف
عند ذكره لأحمد بن محمد بن نوح : ونسب ابن طاوس ، والخواجة نصير الدين ، وابن
الصفحه ١١ :
اسمه ونسبه :
هو الشيخ جمال
الدين أبو العباس أحمد بن شمس الدين محمّد بن فهد الأسدي الحلي.
وهو
الصفحه ٤٤ : وشرحا وفهما ، وكتب أضعف العباد أحمد بن محمد بن فهد مؤلّف الكتاب
الحمد لله وحده ، وصلّى الله على سيدنا
الصفحه ٦١ : وهو عليه غضبان» (٣).
وقال أمير
المؤمنين (عليه السلام) لولده محمد : «تفقّه في الدين ، فان الفقها
الصفحه ٧٠ :
المحقّقين : الامام المتبحّر والفاضل المحرّر ولده أبو طالب محمد بن الحسن (١).
وبالشهيد : أبي
عبد الله محمد
الصفحه ٧٦ : عن
الأوّل : بأنه إزالة مانع. وعن الثاني : بالمنع من كونه طهارة ، لما رواه محمد بن
مسلم عن أبي عبد
الصفحه ٨٥ :
: بصحيحة محمد بن إسماعيل قال : كتبت إلى رجل أسأله أن يسأل أبا الحسن الرضا (عليه
السلام) عن ماء البئر
الصفحه ١٣٦ : متعذّر ، ولو استأنف الصلاة مع وجوده لم
تظهر فائدة ، فالاستمرار أولى. ويؤيّد ذلك ما رواه محمد بن مسلم عن
الصفحه ١٧٨ : : بما رواه
محمد بن مسلم عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : غسل الميّت مثل غسل الجنب (٥). والحكم بالمماثلة
الصفحه ٢١٦ : .
______________________________________________________
(د) : الرجوع
ما لم يركع في الثانية ، قاله : أبو علي (١) لما رواه زرارة ، ومحمد بن مسلم في الصحيح قال : قلت :
في
الصفحه ٢٢١ : المصنّف (١) والعلّامة (٢) (٣).
احتجّ
الثلاثة على مطلوبهم : بما رواه زرارة ، ومحمد بن مسلم في الصحيح عن
الصفحه ٢٢٩ : ) :
النجاسة ، وهو مذهب الشيخين (١) لما رواه محمد بن أحمد بن يحيى ، عن محمد بن عيسى ، عن
فارس قال : كتب إليه
الصفحه ٣٠٨ : .
______________________________________________________
الجماعة متوجّه إلى جزء منه.
(ج) : ما رواه
عبد الله بن محمد الحجّال ، عن بعض رجاله ، عن الصادق (عليه