الصفحه ٤٩٠ : أبي ليلى الأنصاري القاضي الكوفي ، وظاهر المراد هو الثاني. انظر معجم
رجال الحديث ١٦ : ٢١٦.
(٤) روى
الصفحه ٤٩١ : كتب الرجال ، وفي معجم رجال الحديث ٢١ : ٢٤٢ : لا يبعد كونه هو أبو
العلاء الخفاف.
واسمه : زياد بن عيسى
الصفحه ٤٩٢ : أصحاب الصادق ولم يفصل بينهما سوى
حسان المعلم ، رجال البرقي : ٢٧ ولمزيد الفائدة انظر معجم رجال الحديث
الصفحه ٨ : حجيّتها ، ويستكشف ذلك من مواضع ـ :
أ ـ كلام المفيد
في الرسالة العددية من أن رواة الحديث ـ بأن شهر رمضان
الصفحه ١١ : الأحكام
٧ : ١٠١ / ٤٣٥ (ذيل الحديث)
(٢) رجال الكشي ٢
: ٦٣٥ / ٦٣٩.
(٣) رجال الكشي ٢
: ٥٢٤ / ٤٧١
الصفحه ١٢ :
الصادق والكاظم عليهماالسلام وحديثه يجري مجرى الصحاح ، وقد ذكر الشيخ في العدة : ان
الطائفة لم تزل تعمل
الصفحه ١٣ :
وَيُسْتَهْزَأُ بِها فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ
غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ
الصفحه ٢٠ : عليهماالسلام انه قال في حديث : والذي بعث محمّدا صلىاللهعليهوآلهوسلم بالحقّ نبيّا لو شفع أبي في كلّ مذنب على
الصفحه ٢٤ : ورووا عنه.
ثالثها : رواية
ابن أبي عمير الذي لا يروي إلاّ عن ثقة عنه ، كما في روضة الكافي بعد حديث
الصفحه ٢٦ : كتاب حديث الشورى ، وكتاب المسائل التي أخبر بها
أمير المؤمنين عليهالسلام اليهوديّ ، وذكر طريقه إليهما
الصفحه ٣٣ : من الخوان من كتاب الأطعمة (٤) وقد عرفت ممّن
قالوا فيه أنه صحيح الحديث ، فيكون عمرو ثقة بما مرّ في
الصفحه ٣٤ :
استظهرنا وثاقة
الهيثم في (ند) (١).
ووثاقة الحسين ـ ولو
في الحديث ـ في (قكح) (٢) ، وكذا عمرو بن
الصفحه ٤٠ : ، وانظر الكافي ٣ : ٢٧٩ / ٦ ، وقد ورد صدر الحديث بالإسناد المذكور
نفسه في الكافي ٣ : ٢٧٥ / ١ ، والتهذيب
الصفحه ٤٢ : كلّها كلمات ضعيفة ،
انتهى ، وفي التعليقة : مع ان دلالة الحديث على الذم أظهر (١).
وقال أبو علي ـ بعد
الصفحه ٤٣ : عليهالسلام في حديث الوقت : إذا لا يكذب علينا ، انتهى (٣).
فإذا ضعف المستند
سندا أو دلالة فلا يحتج بكلامه