الصفحه ٢٦٠ : أحكام الأموات من كتاب الطهارة.
(٩) المدارك : ١٤.
(١٠) التنقيح
الرائع ١ : ٥٥٣ وفيه : اما رواية
الصفحه ٣٩٦ :
أصحابنا انّه كتب
اليه بمثل ما كتبت إليه ، فأجابه وكتب في أسفل كتابه : يرحمك الله انّما ينتصر
الله
الصفحه ٣٣٨ : ـ لقول
الشيخ في التهذيب والاستبصار مع خلوّ كتابيه وسائر الأصول عنه ـ فهو لعدم التعمّق
في أطراف الكلام
الصفحه ١٧٢ : استظهر اتّحاد النهدي والشيباني بعد نقل ما في النجاشي في ترجمة
النهدي وقوله : له كتاب ، أخبرنا أحمد بن
الصفحه ٤٢٢ : موجود في
الفهرست (٦) ، والنجاشي : له كتاب يروي عنه محمّد بن علي بن محبوب (٧) ، ويروي عنه أيضا
موسى بن
الصفحه ١٨١ :
القمي ، روى عن الرضا وأبي جعفر عليهماالسلام ، له كتاب يرويه جماعة (١).
وظاهره اعتبار
كتابه ، بل كونه
الصفحه ١٨٢ :
مرّ اعتبار السند
غير مرّة الا انّ محمّد ضعيف مذموم جدّا ، وفي النجاشي : له كتاب النوادر [وهو]
أقرب
الصفحه ٨٣ :
وفي الفهرست : له
كتاب ، أخبرنا جماعة (١). إلى آخره ، ولكن في الخلاصة : ضعيف لم يكن بذاك (٢) ، وفي
الصفحه ٩٣ : الشيخ : القاسم بن عروة أبو محمّد مولى أبي أيّوب
المكّيّ ، وكان أبو أيوب من موالي المنصور ، له كتاب
الصفحه ٤٠٦ :
هذا ولكن في
الفهرست : إبراهيم بن أبي بكر بن سمال له كتاب ، أخبرنا به ابن عبدون ، عن ابن
الزبير
الصفحه ١٦٧ : أبا جعفر ، له كتاب (٢).
وهذا دأبه في
ترجمة صاحب الأصل كما علم بالتتبّع والاستقراء ، وصرّح به شيخنا
الصفحه ٤٠٧ : بالوقف (٣) ، بل قال في
ترجمة داود بن فرقد : مولى آل أبي السمال ، له كتاب رواه عدّة من أصحابنا ، ثم ساق
الصفحه ٤٣٣ : الربيع هو
خالد أو خليد بن اوفى العنزي الشامي مذكور في أصحاب الصادق عليهالسلام (٣) ، له كتاب في النجاشي
الصفحه ٤٠٤ : بن علي بن فضّال ، وليس لأبيه ذكر
في الكتب ولا يعرف له كتاب ، فكيف يترك الصدوق كتاب الابن المعتبر
الصفحه ٣١٠ : : قال أبو عبد الله عليهالسلام : ما من نبيّ ، ولا وصيّ ، ولا ملك إلاّ في كتاب عندي ، لا والله ما لمحمّد