الصفحه ٣٦٦ :
[وأدناه ، فكان
ينقل اخبار الرضا عليهالسلام الي ذي الرئاستين] والمأمون فحظي بذلك عندهما ، وكان لا
الصفحه ٣٦٧ :
لم تجداني كما
أردتما ، فلمّا دخلا على المأمون ، قالا : يا أمير المؤمنين أنّا قصدنا الرضا
الصفحه ٣٤٠ : العبارتين كونه كلام الحسن وهو وان كان جليلا الاّ انّه لم يدرك الرضا عليهالسلام ، فيكون خبره مرسلا.
فما في
الصفحه ٣٦٠ :
د ـ وصف الصدوق
إيّاه بكونه صاحب الرضا عليهالسلام (١) بناء على ما بيّناه في (كا) (٢) من دلالة هذه
الصفحه ٣٦٢ :
الرضا عليهالسلام يوما بخراسان ، فقلت له : يا سيّدي : إنّ هشام بن إبراهيم
العباسي حكم عنك أنّك رخّصت له
الصفحه ٣٦٣ : ، قال : سمعت الرضا عليهالسلام يقول : إنّ العباسي زنديق وكان أبوه زنديقا (١).
د ـ ما رواه عنه
بالإسناد
الصفحه ٣٦٨ : الخلط والاشتباه جاء من الكشي ، فقال في
العنوان ما روي في هشام بن إبراهيم العباسي من أصحاب الرضا
الصفحه ٣٧٥ :
العسكري عن أبيه ،
عن جدّه علي بن موسى الرضا عليهمالسلام انه كان يلبس ثيابه ممّا يلي يمينه ، وساق
الصفحه ٣٩٢ : ، ومات بالمدينة في أيّام الرضا عليهالسلام ، فتولّى امره ، وكان (خطيّا) (٢) عندهم ، موثقا (٣).
ب ـ ما
الصفحه ١٤ : بن
زياد الهمداني (٢) ، عن علي بن الحسن بن فضّال ، عن أبيه قال : سألت الرضا عليهالسلام فقلت له : لم
الصفحه ٨٣ : بن شاذان ، من العلل التي ذكرها عن الرضا (عليهالسلام)
: عبد الواحد بن محمّد بن عبدوس النيسابوري
الصفحه ١٤٢ : عليهالسلام صحيحة الاّ أنّها نادرة بالنسبة إلى روايته عن الرضا عليهالسلام ، ولعلّه السبب في ترك التعرض لها في
الصفحه ١٥٨ :
الرضا عليهالسلام ، عنه.
وأبوه ، عن سعد بن
عبد الله ، عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عنه
الصفحه ١٨٣ : الصادق والكاظم والرضا (٣) عليهمالسلام ، وعمّر (٩٣) (٤) ، وأبوه وعمّه عمر بن عيسى أيضا من الرواة ، فالخبر
الصفحه ٣٤٤ : الصادق والكاظم والرضا عليهمالسلام ، فيكون بينهما إرسال ، وإن كان غيره فلا ذكر له أصلا ، وإن كان الحسين