الصفحه ١٠٣ :
في الدنيا وما فيها ، بأن يضعها في من شاء كيف شاء دون غيره.
كما يدل عليه
ما في الفقيه عن أبي بصير
الصفحه ٣٤٤ :
أقول : ظاهر
المذكور في الأخبار السابقة ، وهو لفظة « شيء » و « بلل » ونحوهما يفيد أنه كان
مشتبهاً
الصفحه ١٨٥ :
كان بغير دليل شرعي يعتمد عليه أو تركن النفس اليه ، كان بدعة وادخالا في
الدين ما ليس منه.
وأما
الصفحه ٤٨ :
فيه هتكا للحرمة ويعذر فيه لأجل هذا السبب عادة ، وهو مطرد في جميع الأعضاء
نعم في السوأتين مزيد
الصفحه ٨٨ : المصنفات
والأصول ، ولتفصيل ذلك شرح يطول هو مذكور في الفهارس المصنفة في هذا الباب للشيوخ
من أراده أخذه من
الصفحه ٢٩٦ :
وفي شرح مولانا
التقي النقي المجلسي على من لا يحضره الفقيه : الديباج معرب ديبا ، وهو الحرير
الدقيق
الصفحه ٣٩٣ :
تحليفه ولو بنسيانها ، والأخبار حجة عليهما (١).
وفيه أن
الأخبار الدالة على عدم سماع بينته بعد
الصفحه ٤٥١ :
لان يؤدي الى المستحق ، فأخذها الظالم جوراً ، فانه بمنزلة التلف (١).
وفي شرح
الارشاد للمحقق
الصفحه ٥٩ :
/ ١٧٢ ، ح ٤.
(٢) شرح اللمعة ٥ /
٩٩.
(٣) روي في مجمع
الرجال عن الحسين بن صهيب عن أبى جعفر عليهالسلام
الصفحه ٤٤١ :
وفصل الشهيد
تبعاً لما في حواشي الشرائع من أن الأصح أن المؤن المتقدمة على بدو الصلاح كالحرث
والسقي
الصفحه ٦٢ :
ملكت أيمانهن مملوكاً لم يبلغ مبلغ الرجال.
وقال في
المبسوط : ان الخصي لا يجوز له النظر الى مالكته
الصفحه ٣١٤ : مأموراً به ، وهو معنى الفساد.
وأما الاولى ،
فلقوله عليهالسلام في صحيحة محمد بن عبد الجبار : لا تحل
الصفحه ١٠٩ :
ومثله ما نقل
عنه في أحمد بن محمد بن خالد البرقي من ابعاده عن قم ، ثم إعادته إليها واعتذاره
اليه
الصفحه ٢٢١ :
الهلال في بلد ولا يظهر في آخر ، لان حدبة الارض مانعة لرؤيته ، وقد رصد
ذلك أهل المعرفة ، وشوهد
الصفحه ٥٢٢ : عليهالسلام لا يلزم منه خروج أكثر أفراد الناس ، بل لا يلزم منه
الا خروج ما استثناه في الحديث.
وانما قال ما