الصفحه ١٢٠ :
وكذا قول
الفاضل الأردبيلي في شرح الإرشاد : لا شك أن صرف حصته عليهالسلام الى الفقيه المأمون الجامع
الصفحه ١٤٤ :
[
تحقيق حول كلام صاحب مجمع الفائدة ]
قال الفاضل
الأردبيلي قدس الله روحه في شرحه على الإرشاد بعد نقل قول
الصفحه ١٦٨ : (١).
وأنت خبير بأن
رواية يونس بن يعقوب (٢) دليل واضح عليه.
وقال الشيخ زين
الدين في شرح الشرائع : عدم
الصفحه ٢٩١ : الغروي على مشرفه السلام ومجاوره رحمة الله
وبركاته الى يوم القيام في شرحه على الارشاد ، بعد قول مصنفه
الصفحه ٣٧٤ :
الشارح الأردبيلي قدسسره في شرحه على الارشاد ، بعد نقل رواية ابن مسكان عن أبي
بكر ، قال قلت له : رجل لي
الصفحه ٢٢٥ : أحداً تعرض له ولدفعه.
وأما ما أفاده
الفاضل التقي المتقي في شرحه بقوله : ولا استبعاد في أن يحصل ركود
الصفحه ٢٦٣ : في
شرحه على اللمعة بعد الايماء الى الروايات الدالة بعضها على أولوية الحمد من
التسبيح مطلقاً ، وبعضها
الصفحه ٣٨٦ :
بعد التأمل والنظر ، كما لا يخفى على أهل البصر.
وقال الشارح
الأردبيلي قدس رمسه في شرحه على
الصفحه ٣٩٤ : ، حيث قال : وقواه الشيخ
في المبسوط ، ولا يخلو من وجه حسن.
وأما ما أفاده
الشارح الأردبيلي في شرح
الصفحه ٤٣١ : اضطر الى التمسك بالعمومات ، ولم يحتج
عليه بالإجماع منا ومن العامة على ما سمعت. فما قطع به في شرح اللمعة
الصفحه ٥٤٢ : تقدمه ، ثم عدل عنها لما عرض له من الشك ، ولذلك قال في شرحه على اللمعة
: ولو لا دعواهم الإجماع على عدم
الصفحه ٤٤٣ : ضمان ، والا
ضمن حصة الفقراء.
وكذا لا يتم ما
ذكره الشهيد الثاني في شرح الشرائع : من أن المراد بالمؤن
الصفحه ٤٧٥ : ، كما أشار اليه المستدل ، فتأمل.
ولكن يمكن أن
يكون المراد به نداءً خاصاً ، كما أشار اليه الشهيد في شرح
الصفحه ١٢٨ : أيام عمرة (٢).
قال الشارح
الفاضل التقي المتقي قدسسره في شرحه على الفقيه بعد نقل قوله عليهالسلام
الصفحه ٣٩٧ : الايمان.
__________________
(١) أراد به الشارح
الأردبيلى في شرح الارشاد كما سبق « منه ».
(٢) سورة