الصفحه ١٠٠ :
فقول الفاضل
الأردبيلي رحمهالله في شرح الإرشاد : ابن راشد غير مصرح بتوثيقه ، بل قيل :
انه وكيل
الصفحه ١١١ : ، لان وجوبه عليهم في هذه الأزمان مع سقوطه عنهم فيها
لا يجتمعان.
فقول الفاضل
الأردبيلي رحمهالله في شرح
الصفحه ١٦٣ :
، وبه يشعر ذكر الرضاع لا الاخوين رضاعاً ،
__________________
(١) كل ذلك مصرح به
في شرح مختصر التلخيص
الصفحه ٣٣٩ :
تذنيب
:
اني حين ما
شرعت في كتابة هذه المسألة كنت ذاهلا عما أشار اليه الفاضل الأردبيلي في شرحه
الصفحه ٤٢٨ : تدل على كون الخمس بعد المؤن وغيرها فتأمل (٢). كذا في شرح
الارشاد للمحقق المذكور.
وبهذه الوجوه
على ما
الصفحه ٤٩٧ :
أستادنا المحقق المدقق رفع الله درجتهما في شرح الدروس : اعلم أن القوم ذكروا أن
الاستصحاب اثبات حكم في زمان
الصفحه ١٥٢ : حذوه أعلم.
وليكن هذا آخر
ما أردناه في شرح هذه المسألة وإيضاحها لأخينا المذكور وقاه الله وإيانا وسائر
الصفحه ٢٢٣ : الاعتماد على صيحتها في معرفة الزوال
فتأمل.
وقال الفاضل
التقي المتقي قدسسره في شرحه بعد كلام : وعلى ما
الصفحه ٢٩٩ : الاهتمام ، يدل عليه ما قال آخوندنا
الفاضل التقي رحمهالله في شرحه على الفقيه بعد قول مصنفه « وقال أبي في
الصفحه ٣٢٨ :
فانه وثق ابن أبان هناك ، وكثيراً ما يسمى العلامة الحديث صحيحاً وهو في
طريقه.
قلت : في شرح
الفاضل
الصفحه ٣٧٦ :
في كتابه (١).
وقال الشهيد في
شرح الارشاد في نكاح الامة باذن المولى : وربما ضعف بعضهم سيفا
الصفحه ٣٩١ : وعلي بن سليمان المتقدمين تدلان على الجواز ، لا لما ذكره في
الشرح من عموم الاذن في الاختصاص ، وضعيفة
الصفحه ٤٤٥ : والعامل (١) وحينئذ يقتصر على ما لا يزيد على أجرة الأرض بحسب عادة
ذلك الزمان.
لكن لا يلائمه
ما في شرح
الصفحه ٤٥٢ : بمجرد ما جوزه الشيخ في مقام الجمع.
وكذا ما في شرح
الشرائع ، فانه بعد ما أجاز بيع ما يأخذه الجائر باسم
الصفحه ٧٩ : وقابلا ، كذا في شرح القطبي.
وبما قررناه
سابقاً يندفع ما احتجوا به على إثبات مذهب الشيخ من أن