الصفحه ١٢٠ : ء لمئونة السنة التي يحتاج
اليه ، كما يفعله عليهالسلام من إعطاء مئونة كما في الروايات.
وينبغي التعميم
الصفحه ١٣٦ : بالنسبة الى بعض والدلالة بالنسبة إلى آخر ،
فتأمل.
فصل
[
حول الرواية الدالة على التوالي بين العمرتين
الصفحه ١٤٢ : لان روايات الشهر لا تقوم حجة لمقصود من
تمسك بها ، وكان هو دام فضله منهم على ما نقل عنه جماعة ورام
الصفحه ١٤٧ :
قلت : كذلك قد
حمل روايات الشهر على تأكد استحبابها في كل شهر ، وقد عرفت أنه لا يلزم منه عدم
مشروعية
الصفحه ١٤٨ : .
ثم قال قدسسره : والظاهر من هذه الروايات عدم الزيادة على ذلك ، كما
الصفحه ١٦٠ : الخبر الذي رواه عنه أبو بصير وأبو العباس وعبيد
جميعاً ، على ما سيأتي في محله : كل ما يحرم من النسب فانه
الصفحه ١٦٣ : الآيات وخصوص بعض الروايات ، فتقدر المرتضع اولى من تقدير غيره المفيد للعموم
المخالف لجميع ما ذكر مع كونه
الصفحه ١٦٤ : الروايات الآتية ، وبأصالة
الصفحه ١٦٦ : رواه الشيخ في التهذيب عن علي بن الحسن ، عن محمد
بن الوليد ، عن العباس بن عامر ، عن يونس بن يعقوب ، قال
الصفحه ١٦٨ : (١).
وأنت خبير بأن
رواية يونس بن يعقوب (٢) دليل واضح عليه.
وقال الشيخ زين
الدين في شرح الشرائع : عدم
الصفحه ١٧٨ : هو مجرد شكوك
وشبهات ضعيفة واحتمالات بعيدة مخالفة لعموم الايات وصريح بعض الروايات ، وسيما ما
فهمه من
الصفحه ١٨٠ : ما مر ما رواه الشيخ في باب الزيادات من
التهذيب عن أحمد بن محمد عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن
الصفحه ١٨٢ : التحريم لكونه
محل شبهة ، مثل ما رواه الشيخ عن مسعدة بن زياد عن أبي جعفر عن آبائه عليهمالسلام أن النبي
الصفحه ١٨٣ : ذلك قد حكم الامام عليهالسلام بأنه حلال أبداً الى أن تعرف الحرام منه بعينه. ومثله
قوله في رواية ابن
الصفحه ١٨٥ : عليه ما
لم يكن له معارض من الايات كما سيأتي ، ولا مخصص من الروايات كما سبق.
وأما بعد
وجدانه ، فلا شك