الصفحه ١٢٢ : ، فالمنع من
دفنه كوجوب الإيصاء به ساقط ويؤيد ذلك أن أحدنا إذا كان غائباً وكان له مال في
معرض التلف ، ولم
الصفحه ٢٣٦ : قبض أبو عبد الله عليهالسلام ، والا لكان الاسراج فيه له لا لانه كان يسكنه ، وظاهر
الحديث خلافه.
وهذا
الصفحه ٤٥ : مع كونه أغير من رسوله ، ومن غيرته حرم المحرمات ، كما
ورد في الخبر (٢).
وقد روي أن
طلحة بن عبد الله
الصفحه ٨٣ : ما ليس بمملوك له ، إذ هو تصرف في ملك الغير بغير
اذنه.
وأجاب عنه
العلامة بأن الامام عندنا معصوم
الصفحه ١٧٨ :
وقعنا في الاثم (١) ، لان ذلك بدعة وادخال في الدين ما ليس منه ، وقد نهى
الله ورسوله والائمة
الصفحه ٤٢٦ : المساكين.
وفي البيان :
ليس له التصرف الا بعد ضمان ما يتصرف فيه أو الخرص فيضمن ، أو يضمن له الساعي ،
فلو
الصفحه ٤٦٠ : يدعيه ، وان بذل فيه كمال جهده وتمام مساعيه ، والله
يعصمنا من الخطإ والزلل ، كائناً ما كان منهما في القول
الصفحه ٤٨٢ : بعينها ، أبهمها الله تحريصاً للعباد على المحافظة على جميعها ، كما في
ليلة القدر وساعة الجمعة.
وقال
الصفحه ٤٨٨ : قدسسره : الباب الثاني في الدليل على عينية وجوب الجمعة من
كلام رسول الله صلىاللهعليهوآله ، روى العامة
الصفحه ٤٩٠ : . فنقول : هو مفصل بالاضافة
اليه ، فهو حاكم عليه ومفسر له ، وقد ذكر فيه الامام ووصف بالعدالة.
ومن المقرر
الصفحه ٤٩٢ : سلطنته من
قبل الله عزوجل على عباده سلطنة ذاتية حقيقية.
وقال في مجمع
البيان في ذيل كريمة ( إِنِّي
الصفحه ١٥٩ : وردت في الاخبار المروية عن الصادقين الاخيار صلوات الله عليهم
ما دامت الليل والنهار حمقاء.
وحينئذ
الصفحه ١١٦ : أوصى به الى جاريته فهلك ذلك ، كذا
في رجال النجاشي ، قال : سمعت بعض شيوخنا يذكر ذلك (٢) والعلم عند
الله
الصفحه ٤١٨ :
والنخل اذا كان البياض أكثر من السواد وقد قبل رسول الله صلىاللهعليهوآله وعليهم في حصصهم العشر ونصف
الصفحه ٤٨٥ : فلا دليل عليه ، فحينئذ نقول : الصلوات المشكوك وجوبها التي ثبت
وجوبها في زمان رسول الله