الصفحه ٢٩١ : ، وشركائي في طلب الحق واليقين ، فان أصبت فيها فمن الله ، وان
أخطأت فمن عند نفسي ، عصمنا الله من الخطأ والزلل
الصفحه ٢٤٣ : بلفظ.
فان كان له
حقيقة شرعية حملناه عليها ، كما اذا قال : توضؤوا فان الوضوء في اللغة النظافة ،
وفي
الصفحه ٢٤٥ : نحملها في
الخبر على خلاف ذلك ، ونردها الى أصلها بالادلة ، وان كان الاولى لو لا الادلة أن
نحمل على مقتضى
الصفحه ٤٠ : عظم في الحائط أو زجاجة فشق
وجهه ، فلما مضت المرأة نظر فإذا الدماء تسيل على ثوبه وصدره. فقال : والله
الصفحه ٥١ :
صلىاللهعليهوآله فذكر له ذلك ، فقال : أنت رجل عجل الله عقوبة ذنبك في
الدنيا ، ان الله تعالى إذا أراد بعبد شراً أمسك
الصفحه ٩٣ : صحيح في التهذيب كذلك في الفقيه (٣) ، لان للصدوق
الى علي بن مهزيار الأهوازي ثلاث طرق ، أحدها مجهول
الصفحه ١٢٥ : وآله كاشفي الغمرة.
وبعد : فلما
أراد بعض إخواني في الدين أن يجاور بيت الله تعالى بعض تلك السنين ، وكان
الصفحه ٤٥١ : يأخذ منه هؤلاء زكاة ماله ، أو خمس
غنيمته أو خمس ما يخرج له من المعادن ، أيحسب له ذلك في زكاته وخمسه
الصفحه ١٣٤ : عن موسى بن القاسم عن ابن أبي عمير عن حماد عن
الحلبي عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : العمرة في كل
الصفحه ٢٣٠ : كذلك ، ومن ثم لو سافر الى
الحج لا بنيته أو بنية غيره ، ثم بدا له بعد الوصول الى الميقات الحج أجزأ
الصفحه ٦١ : ، وهو آخر من بقي من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله.
قال : فلم يلبث
أن مضى علي بن الحسين
الصفحه ٢٦٥ : أيضاً صحيحة عبيد الله بن علي الحلبى عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : اذا قمت في الركعتين لا تقرأ فيهما
الصفحه ١٥٠ : ء له مطلقاً ، أو عمرة الإسلام ،
فإنها لا تصح في سنة الا واحدة كالحج ، للجمع بين الأدلة والتبادر الى
الصفحه ١٦٢ : وجدان صحيح في أنه يستدعي تقدير المحرم
عليه ، فاما : أن يقدر له ذلك ، أولا. وعلى الثاني يكون الغرض مجرد
الصفحه ٢٦٤ :
جعلهما له سواء ، وتردد (١) في الذكرى بقوله : والجمع بين الاخبار هنا لا يخلو من
تعسف (٢).
وهو