الصفحه ٢٨٨ : هنا
مطالب فالأوّل
في أصلها وهو
الكتاب المنزل
قد قيل في
القرآن لفظ منزل
الصفحه ٢٢٥ :
التخيير عند الاختلاف أيضاً على جهة العموم ما رواه في ( الاحتجاج ) عن الحارث بن
المغيرة ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٤٣١ : كتاب
الله فأنا قلته ... » ج٣ : ١١٣.
« ... خَلْقٌ أعظمُ مِنْ جبرئيل
وميكائيل ، لم يكن مع أحد ممَّنْ
الصفحه ٣٧٩ : : ( واتّهب قبله وتواهَبُوا وهب
بعضُهم لبعض ) ، وما أشبهه من الأمثلة المناسبة له ، ولَما فصله عنها بما خرج عن
الصفحه ٢٠٩ : تراه كيف
أطّرح النصّ لمّا ظهر له مخالفة الأصحاب! وكثيراً ما يقول في شرحي ( اللمعة ) (٣) و ( الشرائع
الصفحه ١١٤ : جعل القرآن كلّه متشابهاً بالنسبة
إلينا ، ومنع فهم شيء منه بدون التفسير ، حتّى مثل ( قُلْ هُوَ اللهُ
الصفحه ١١٨ : » و « النّاس في سعة ما لم يعلموا » (٢) ، فحق وإلّا فباطل.
قال : فالعرض
على الكتاب على مثل ذلك ممّا لا يحتاجُ
الصفحه ١٢٥ :
مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ ) (٤) ، الآية.
وإنّما هلكَ النّاس في
الصفحه ١٧٩ : التي أمر
الله بالجدال بها نبيّه في محكم كتابه ، بل إنّما أرادوا عليهمالسلام تأسيس أصل وتمهيد قاعدة
الصفحه ٢١١ : عليهالسلام منهم.
فإنْ
قلت : كلامك هذا
يخالف ما سبق في المسألة الاولى من تفسير قوله تعالى ( لَعَلِمَهُ
الصفحه ٤٣ :
الله عليهالسلام يقول في ستّة إخوة وجدّ ، قال : « للجدّ السبع » (١). وصحيحته أيضاً ، عنه
الصفحه ٥٣ :
من محقّقي المتأخرين صرّحوا بأنّ تنزيلهم الجدّ والجدّة منزلة الأخ والأُخت في
مادّة الاجتماع مع الاخوة
الصفحه ٤٣٠ : الأحكام ، فيحكم فيها برأيه ... » ج٣ : ٢٢١.
« ... تسبيح وتحميد ، وتستغفر لذنبك ،
وإنْ شئت فاتحة الكتاب
الصفحه ٦٦ : ( الاحتجاج ) عن
السجّاد عليهالسلام ، حيث قال له بعض مَنْ في مجلسه : يا ابن رسول الله ،
كيف يعاقب الله
الصفحه ٣٤ : العصبة والعاقلة ، ولقلّة القائلين بإرث
الإناث للولاء في غيره هنالك ، والله العالم بذلك.
هذا كلّه مع