الصفحه ٢١٠ : إليه ، فأيكم يؤازرني على هذا الأمر على أن يكون أخي ووصيّي وخليفتي فيكم ؟ » فأحجم القوم عنها جميعاً
الصفحه ٢٠٧ :
قد جئتكم بخير الدنيا
والآخرة ، وقد أمرني الله أن أدعوكم إليه ، فأيّكم يؤازرني على هذا الأمر على أن
الصفحه ٢١٤ : : « فأيكم يبايعني على أن يكون أخي وصاحبي ؟ » يفهم القارئ الكريم كيفية السرقة في الأحاديث ، فإنّ النبي
الصفحه ٢٠٦ : أن أدعوكم إليه ، فأيّكم يؤازرني على هذا الامر على أن يكون أخي ووصيي وخليفتي فيكم ؟ » .
قال : فأحجم
الصفحه ٢١٣ : رأيتم ، فأيكم يبايعني على أن يكون أخي وصاحبي ووارثي ؟ » فلم يقم إليه أحد ، فقمت إليه ـ وكنت أصغر القوم
الصفحه ٢٢١ :
علي والأئمة من ولده أولياء
الأمر بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
قال الله تبارك وتعالى
الصفحه ٢٢٢ : المذهبية غلبت عليه فألجأته إلى تأويل بعيد عن العقل والنقل ، وهو أن الله أمر الأمة باطاعة إجماعها ، علله
الصفحه ٧٩ : الشديدة ومنع من كتابة الوصية ، كما اعترف بذلك في أيام خلافته : بأنه إنما صدّ عن كتابتها حتى لا يجعل الأمر
الصفحه ٢٢٤ : الحرص على البرّ والإحسان وتفقّد الفقراء حتى أن لزمهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة لم يؤخّره إلى
الصفحه ١١٢ : عملية انتحارية لنفذوا أمره من دون أن يقول واحد منهم إني أخاف على نفسي ، وقد رأينا أمثال تلك البطولات
الصفحه ٢٦٤ :
بن عمران ، وأنا
محمّد أسألك أن تشرح لي صدري وتيسّر لي أمري وتحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي واجعل
الصفحه ٤٢٣ : قدميه في صدره ، ثم أدلى لسانه في فيه ، وأمَرَّ يده على عينيه ومفاصله .
وأورد القندوزي في ينابيعه عدّة
الصفحه ١٦٨ : أو طريد في الأرض .
ثم تفاقم الأمر بعد قتل الحسين عليهالسلام ، وولي عبد الملك بن
مروان فاشتد على
الصفحه ٣٢١ :
ثم إن المسلمين قد أجمعوا على عدم صحة
حمل الولاية في الحديث إلّا على أحد المعاني الثلاثة
الصفحه ٣٢٢ : من بعده .
٢ ـ ما نزل من القرآن في أمره بالتبليغ
، وتهديده على الترك خوفاً من لومة اللائمين ، ولا