الصفحه ١٠٥ :
صاحبنا من صاحبكم ـ يعني
علياً عن عثمان ـ قال : قلت : ما بالكم تسبّونه على المنابر ؟ قال : لا
الصفحه ١٥٥ : دويبة سوء من تمشي على طعامه يقي ويُسلح ... ثم أمر عثمان به فأخرج من المسجد إخراجاً عنيفاً ... واحتمله
الصفحه ٢٢٣ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ) قال : نزلت في عليّ بن أبي طالب ، قلت
: إنّ الناس يقولون
الصفحه ١١٦ :
صاحبه ويطرح شبهاته
وأسئلته عليه !! ويخالف أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
تحت ذريعة الخوف على
الصفحه ١٤٩ : ينهى عن المتعة والعمرة ، فقال له علي : ما تريد إلى أمر فعله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
تنهى عنه
الصفحه ٢٩٦ : مِن رَّبِّكَ ... )
الآية ، قال : نزلت في عليّ ، أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يبلغ فيه
الصفحه ٣٢٨ : إلّا عليّ ، غيري ؟ قالوا : اللهمّ لا .
قال : فأنشدكم بالله هل فيكم أحد يقاتل
الناكثين والقاسطين
الصفحه ٣٨٨ : ذهبت النجوم ذهب أهل السماء ، وإذا ذهب أهل بيتي ذهب أهل الأرض »(٢)
.
وأخرج الجويني عن عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٠٩ : )
ـ : « فضقت بذلك ذرعاً وعرفت أنّي متى أناديهم بهذا الأمر أرى منهم ما أكره ، فصمَتُّ عليها حتى جاءني جبريل فقال
الصفحه ٣٨٢ :
أنّهما لن يفترقا حتى
يردا عليّ الحوض »(١) .
وأخرج الموفّق بن أحمد من الحنفية عن
عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٦٥ : أخرجت الأمر عن معدنه ، واحتجّت على الأنصار بحقِّنا وحجّتنا ، ثم تداولتها قريش واحداً بعد واحد ، حتى رجعت
الصفحه ٢٦٣ :
علي وزير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
ففي النصوص الآتية ـ مضافاً إلى ما
تقدّم ـ يصرّح النبيّ
الصفحه ٤١٧ : : ما فعل ابن الزيات ؟ قلت : الناس معه والأمر أمره ، فقال : أما إنّه شؤم عليه ، ثم قال : لابدّ أن تجري
الصفحه ٤٠ : الأمر
كذلك فكيف يمكن لمن يريد الوقوف على الحقيقة أن يصل إلى هدفه ؟ وكيف يمكنه أن يميز الحق من الباطل إذا
الصفحه ١٥٧ :
واسترجعه الخليفة
الرؤوف .
وما تصدّق به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على المسلمين في سوق