الصفحه ٩٦ : نحوك
ابني عدل نفسي عمر بن أبي سلمة ، فاستوص به خيراً(٢)»(٣).
______________________
(١) أنظر شرح
الصفحه ١٠٧ :
قال : فلمّا سمع عليّ ذلك دعا محمّد بن
أبي بكر وقال له : ألا ترى إلى أختك عائشة كيف خرجت من بيتها
الصفحه ١١٩ : وكتب إلى أبي موسى : يا بن الحائك... ، وفيه ذكر عزله وتولية قرظة بن كعب الأنصاري ، وفي هذا أحسب أنّ
الصفحه ١٣٠ :
شورى بين المسلمين ، فيولّوا من شاؤا ، فإنّما عليّ رجل كاحدنا ، وإن أبى أعطيناه
السيف ، فما له عندنا غير
الصفحه ١٣٥ : خلكان(٢)
: «وفي
وقعة الجمل قبل مباشرة الحرب أرسل عليّ بن أبي طالب رضياللهعنه
ابن عمه عبد الله بن
الصفحه ١٣٨ : يا طلحة فإنّه ليس
لك أن تطلب بدم عثمان وولده أولى بدمه منك ، هذا أبان بن عثمان ما ينهض
في طلب دم أبيه
الصفحه ١٤٦ : حدثنا شعبة عن عمرو بن مرة قال : سمعت عبد الله بن
سلمة ـ وكان مع عليّ بن أبي طالب ـ والحارث بن سويد
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (لن يفلح قوم تدبّر أمرهم امرأة) ، فانصرفت واعتزلتهم»(١).
وحديث أبي بكرة عن النبيّ
الصفحه ١٥١ : الزبير :
أخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد ونعيم
بن حماد في (الفتن) وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم
الصفحه ١٥٥ : رأسه فلم
يتكلم ، وأمّا الزبير فقال : حُدّثنا أن ههنا دراهم كثيرة فجئنا نأخذ منها»(١).
وأخرج ابن أبي
الصفحه ١٦٣ : شرح النهج لابن
أبي الحديد ١ / ٨٥.
(٢) الفتوح لابن أعثم
٢ / ٣٢٥ ـ ٣٢٦ ط دار المسيرة ، وقارن كتاب
الصفحه ١٧٠ : أحداً إلّا كان عليّ أولى بالحقّ منه»(٢).
٣ ـ قال أحمد بن حنبل ـ إمام الحنابلة ـ
: «لم يزل عليّ بن أبي
الصفحه ١٩٠ :
أوردناه آنفاً نقلاً عن البلاذري واكتفى بقوله : «لمّا كان يوم الجمل ما
كان وظفر عليّ بن أبي طالب دنا من
الصفحه ١٩١ : /
٣١٧.
(٥) المصنف لابن أبي
شيبة ١٥ / ٢٧٤ ، ومستدرك الحاكم ٣ / ١١٥.
(٦) كشف الغمة ١ /
٢٤٣ ط مكتبة
الصفحه ١٩٥ : أيضاً
هو الآخر. ولا لاختلاط سعيد بن أبي عروبة الّذي كان قدرياً وقال أحمد فيه
قدري لم يكن له كتاب إنّما