الصفحه ١١٤ : إلى ذي قار فنزلها ، فلمّا نزل ذا قار بعث إلى الكوفة الحسن ابنه وعمّار بن ياسر وزيد بن صوحان وقيس بن
الصفحه ١١٥ : ابنه الحسن بن عليّ وعمّار بن ياسر إلى الكوفة لاستنفار أهلها ، فلمّا قدما انصرف ابن عباس ومحمّد بن أبي
الصفحه ١١٩ : فقد جاء فيه : «حتى إذا كنت بالعُذيب بعثت إلى أهل الكوفة الحسن بن عليّ وعبد الله بن عباس وعمّار بن ياسر
الصفحه ١٨٣ : رأي هذا). فقال عمّار بن ياسر : الحمد لله الّذي
أوقعه وجعل خده الأسفل ، إنا والله يا أمير المؤمنين لا
الصفحه ١٠٧ : ءه كتاب يخبره بخبر القوم دعا ابن عباس ومحمّد بن أبي بكر وعمّار
بن ياسر وسهل بن حنيف وأخبرهم بذلك وبما عليه
الصفحه ١٢٦ : قاصداً البصرة حتى نزل الخريبة في أثني عشر ألف. وعلى
الميمنة عمّار بن ياسر في ألف رجل وعلى الميسرة مالك
الصفحه ١١٦ : المؤرخين آنفاً صرحوا برجوعهما معاً. ثمّ ذكر الطبري أنّ الإمام دعا ابنه الحسن وعمّار بن ياسر وأرسلهما إلى
الصفحه ٢١ : ركن شديد ، وإنّما كان نفر يسير من خيار المسلمين يرون رأيه... ومن هؤلاء الناس عمّار بن ياسر والمقداد بن
الصفحه ١٣٨ :
من جمادي الأولى ، وعلى
ميمنته الأشتر وعلى ميسرته عمّار بن ياسر ، وأعطى الراية محمّد بن الحنفية
الصفحه ١٨٢ : أصحابه ـ ومنهم ابن عباس ـ وعمّار بن ياسر يمشي مع ركابه حتى خرج إلى القتلى يطوف عليهم. فمرّ بعبد الله بن
الصفحه ١٩٣ : الفريد : «ومرّ عليّ بقتلى
الجمل فقال : اللّهمّ اغفر لنا ولهم ، ومعه محمّد بن أبي بكر وعمّار بن ياسر
الصفحه ١٥٢ : ورأى ما
رأى من افتتان الناس واختلافهم ، وازدادت حيرته حين عرف أن عمّار بن ياسر
قد أقبل في أصحاب عليّ
الصفحه ٤٥ : الخطيرة : البصرة والشام ومصر. أمّا الكوفة فيروي بعض المؤرخين : أنه اختار لها عُمارة بن شهاب ، ولكنه لقي في
الصفحه ٢٥٠ : لما بعدها ، والمصباح ينير طريق الباحث فيما يستقبل من أحداث :
أمّا الأولى فقد رواها عطاء بن يسار قال
الصفحه ١٦٥ : ، وانّ الميمنتين والميسرتين تضربان ، في
احداهما عمّار وفي الأخرى عبد الله بن عباس ومحمّد بن أبي بكر