الصفحه ٢٠٦ : ، ( ذلِكَ فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ ).
وقد اجمع المؤرخون
والرواة على أن الأئمة (ع) كانوا يملكون
الصفحه ١٩٣ : أرادوا أن
يتعرفوا على ذات الله تعالى حتى كأنه شيء من الاشياء التي تخضع للحواس وسائر
المدركات العقلية
الصفحه ٢٢٩ : يمر إلى نخلته ولا يستأذن
، فكلمه الانصاري أن يستأذن اذا جاء فأبى سمرة فجاء الانصاري إلى النبي (ص) فشكى
الصفحه ٢٦٤ :
من الأموال ، حتى
انه ليدي ميلغة الكلب (٣٤٢) حتى اذا لم يبق شيء من دم ولا مال إلا وداه ، وبقيت معه
الصفحه ١٧٦ : يبطله » وفي رواية عن الصادقين (ع) انه « ليس في أخباره عما مضى باطل
ولا في أخباره عما يكون في المستقبل
الصفحه ١٤٠ : المؤمن الى أقصى درجات الايمان .. إني نظرت في كتاب لعلي فوجدت في
الكتاب أن قيمة كل امرئ وقدره معرفته ان
الصفحه ١١٦ :
الله ومصلحة الأمة
على كل شيء.
وقد تحدث الامام
الباقر (ع) عن الامامة بصورة موضوعية وشاملة سنعرض
الصفحه ١٨٠ : إليه أنه رواها فقد روى في الصحيح عنه
زرارة انه قال : « إن القرآن واحد نزل من عند واحد ، ولكن الاختلاف
الصفحه ٢٦ :
٦ ـ ما رواه
الحافظ نور الدين الهيثمي عن أبي جعفر (ع) قال أتاني جابر بن عبد الله وأنا في
الكتاب
الصفحه ٧١ : ، يقول الرواة : إنه لما ازمع على الخروج جاءه جابر بن يزيد الجعفي فقال له
: إني سمعت أخاك أبا جعفر يقول
الصفحه ١٢ :
بقدراته العلمية
والعجز عن مجاراته ، ويعرض هذا الكتاب الى ذكر ذلك.
لقد ترك الامام (ع)
ثروة فكرية
الصفحه ٢٠٩ : عَلَيْكَ
الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ ) (٢١٨).
وقد تظافرت
الاخبار ان علم الأئمة مستمد من علم جدهم
الصفحه ٢١٨ : يعتمد عليهما الفقيه ، وقد عرض الامام أبو جعفر عليهالسلام إلى روايات
الأئمة (ع) وإنها لم تكن منهم وإنما
الصفحه ١٠ : ء الذي يدعو
الى الاعتزاز بسيرة الامام هو انه قد تبنى هؤلاء الفقهاء فاشاد بهم ، وعزز مركزهم
، وارجع الأمة
الصفحه ٢٧٥ : فمات أحد الدليلين ، وكتب مسلم الى الحسين يستعفيه ، فكتب إليه الحسين : أن
امضى الى الكوفة ، فخرج حتى