الصفحه ١٢ : كالجبل أو كالبحر
وهو يغذي رجال الفكر ورواد العلم بفقهه وعلمه التي تحمل عناصر التقدم ، وعناصر
الحياة لا
الصفحه ٢٧ : سعة الفضل والعلم الغزير فكانوا يرجعون
إليه في المسائل التي لا يهتدون إليها ويقول المؤرخون ان رجلا سأل
الصفحه ١٢٠ :
كانت مطابقة
للواقع المحكي عن سيرة أئمة اهل البيت (ع) الذين تحرجوا كأشد ما يكون التحرج في
أمور
الصفحه ٢٠٨ : المؤتمر ، وقد آمن جميع من حضر فيه بقدراته العلمية
التي لا تحد ، وقد روى جميع المؤرخين هذه الباردة حتى ابن
الصفحه ٢١٠ : شملت جميع أئمة اهل البيت (ع) فهذا
الامام الصادق قد قال : للمنصور الدوانيقي تتلاعب بها ـ أي الخلافة
الصفحه ٢٩٣ : الدنيا ، وينصرف عن مباهجها ،
وملاذها.
٦ ـ وسئل الامام
أبو جعفر عن أشد الناس زهدا؟ فقال (ع) : من لا
الصفحه ٦٥ : كان على يقين من الصواب ،
وان أحد الفريقين منهما كان على خطأ لا بعينه فاقتبس منه الاعتزال .. » (١٦
الصفحه ١٢١ : محاضراته ،
وقد أعجب بها ، فأقبل يشتد نحو الامام وقال له :
« يا محمد إنما
أخشى مجلسك لا حبا منى إليك ، ولا
الصفحه ١٧١ : خالقهم ، وهي لا تنطبق إلا على أئمة أهل البيت (ع)
وعلى المهتدين بهديهم.
١٠ ـ قال (ع) :
قال أمير المؤمنين
الصفحه ١٨١ : القرآن ، يقول الشيخ الطوسي : ان تفسير القرآن لا يجوز إلا بالأثر الصحيح
عن النبي (ص) وعن الأئمة الذين
الصفحه ١٨٥ : يقول : ( إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا ) يعني الأئمة منا ، ثم قال : في موضع
الصفحه ٢٣٥ : ء ، يرفع الله به قوما ليجعلهم في الخير أئمة ، يقتدى
بفعالهم ، وتقتص آثارهم ، ويصلي عليهم كل رطب ويابس
الصفحه ٢٤٩ :
الدنيا؟ »
قال (ع) : « إن
سئل أعطى ، وان دعي أجاب ، وان طلب أدرك ، وان نصر مظلوما أعز .. » (٣٠٨)
لا
الصفحه ٢٥٦ :
وعن الأئمة
الطاهرين بهذا المضمون وقد ذكرتها مصادر الحديث والاخبار.
٦ ـ تسمية الشيعة بالرافضة
الصفحه ٨٠ : ، وعمدت الى التنكيل القاسي بانصار زيد فاشاعت فيهم
القتل والاعدام ، واسرفت في ذلك الى حد بعيد ، وتعدى