الصفحه ٢١٨ : (ص) فطريقه إليه أئمة اهل البيت
(ع) الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، وجعلهم النبي (ص) سفن النجاة
الصفحه ٢٣٠ :
علاج التعارض :
ووردت أخبار كثيرة
عن أئمة أهل البيت (ع) متعارضة في مدلولها بين النفي والايجاب في
الصفحه ١٨٦ : يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ
وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ ) (١٥١
الصفحه ١٢٥ : الى الفقراء
والسائلين ، وفيهم يقول الشاعر :
لو كان يوجد عرف
مجد قبلهم
لوجدته
الصفحه ٣٦٩ : ........................................................ ٢٠٠
الولاية لأئمة أهل
البيت............................................... ٢٠٠
الاشادة بالأئمة
الصفحه ٣٢٩ : هاشم بآيات من القرآن الكريم « الذي ( لا
يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ
الصفحه ٣٣٨ :
الخوف وانما
يستقبلون الموت بثغورهم الباسمة.
٨ ـ وأراد بقوله :
« لا مهاذير في الندى » انهم إذا
الصفحه ٨٢ : بجده الحسين (ع)
فكان الغدر من خصائص الكوفيين وذاتياتهم ، وقد قيل :
« الكوفي لا يوفى
»
وممن رثى زيدا
الصفحه ٢٠٦ :
« وددت على كل
ثلاثين ذراعا قاصا مثلك » (٢١٣).
علم الأئمة :
وآمنت الشيعة منذ
فجر تأريخها حتى
الصفحه ٩٨ : ومن ألد أعدائه إلا انه اعترف بسمو مكانة
الامام ، وعظيم شأنه فقد خاطبه قائلا : « يا محمد لا تزال العرب
الصفحه ٢٥١ :
ومن توفرت فيهم
هذه الصفات من الشيعة فانهم يكونون بركة ورحمة لمن جاورهم ، وامنا وسلما لمن
خالطهم اذ
الصفحه ٣٥٥ : لا يعلم السجانون ، ويكون بذلك نجاته ، وفعل الكميت ذلك ،
وهرب من السجن بعد أن لبس لباس زوجته وقد ظن
الصفحه ٢٢٥ : الفرج من نواقض
الوضوء ، أما الامام ابو جعفر (ع) وسائر أئمة اهل البيت (ع) فانهم لا يرون ذلك ،
روى زرارة
الصفحه ١٨٧ : لنفسه الذي لا يعرف الامام (١٥٩) وروى زياد بن المنذر عنه (ع) انه قال : اما الظالم لنفسه
فمن عمل صالحا
الصفحه ٢٠٢ : ، وعرف حقنا ، وأخذ بأمرنا فهو منا وإلينا .. » (١٩٨)
٣ ـ قال (ع) : «
نحن خزنة علم الله ، ونحن ولاة أمر