الصفحه ١٠٧ : : « الباقر أحد الأئمة الاثني عشر عند الامامية ، وكان عالما سيدا كبيرا
، وما سمي الباقر إلا لأنه تبقر في العلم
الصفحه ١٨٠ : الاستاذ عشرة أقوال إلا أنه فندها ، وأثبت انها لا ترجع الى محصل ،
وقد الف أبو شامة كتابا في هذه المعاني
الصفحه ١٩٨ : كفر ونفاق.
واعلم يا محمد ان
أئمة الجور واتباعهم لمعزولون عن دين الله قد ضلوا واضلوا ، فأعمالهم التي
الصفحه ٢٠ : سادات المسلمين فقها وعلما وتحرجا في الدين ،
وسنذكر عرضا موجزا لشؤونه في البحوث الآتية.
الوليد العظيم
الصفحه ١١٢ : والروحي وإنه المرجع الأعلى
للعالم الاسلامي.
ثالثا ـ : سعة
علوم الامام ومعارفه لا في الفقه الاسلامي فحسب
الصفحه ٢٤٥ : ،
والاسلام لا يشرك الايمان. » (٣٠٣)
ان الايمان يقيم
في ضمائر المتقين والمنيبين الى الله تعالي ، به يخشونه
الصفحه ٢٥٢ : في دنياهم وآخرتهم ، كما أوصاهم بعرض ما أثر عن
الأئمة من الاخبار على كتاب الله فما وافقه فيأخذون به
الصفحه ٥٦ : الاسلامي ، فقد
انتقلت إليه الامامة ، والزعامة الدينية عند الشيعة (٤٧) ، وأخذ منذ تلك
اللحظة ينشر العلم
الصفحه ١٠١ : ء المدينة وقيل : له الباقر لأنه
بقر العلم أي شقه وتوسع فيه ، وهو أحد الأئمة الاثني عشر على اعتقاد الامامية
الصفحه ٨٧ : العابدين بمثله وكمالاته النفسية ، فكان كأبيه في اقباله على الله ، وزهده في
الدنيا ، وتحرجه في الدين
الصفحه ١٠٣ :
عشر الذين تبجلهم
الشيعة الامامية ، وتقول : بعصمتهم ، وبمعرفتهم بجميع الدين.
ولقد كان أبو جعفر
الصفحه ١٦٩ : مستعمل له ، وبغني لا يبخل
بفضله على اهل دين الله ، وبفقير لا يبيع آخرته بدنياه ، وبجاهل لا يتكبر عن طلب
الصفحه ٣٤٢ :
ما أبالي اذا
حفظت أبا القا
سم فيهم ملامة
اللوام
لا أبالي ولن
أبالي فيهم
الصفحه ٢٨٤ :
الأمة من أفراد
أسرته ، وعاملهم كما يعامل الرجل أهله فيشيع فيهم الخير ، ويبسط فيهم العدل فان
الصفحه ١٤١ : تعارض
الاخبار سنذكرها عند البحث عن علم الاصول الذي خاضه الامام.
روايات الأئمة :
أما روايات الأئمة