الصفحه ٩٢ :
أرجاس بني أمية ، يقول المؤرخون إنه دخل عليه ، فاوجس منه عبد الله خيفة فقال له :
« لا تقتلني اكن لله عليك
الصفحه ١٢٣ : سائل ان لا يقولوا له : يا سائل خذ هذا ، وإنما يقولون
له : يا عبد الله بورك فيك (١١) وقال : سموهم باحسن
الصفحه ١٢٦ : جعفر يجيزنا الخمسمائة درهم الى الستمائة درهم الى الألف ، وكان
لا يمل من صلة الأخوان وقاصديه وراجيه (٢٢
الصفحه ١٢٩ : من الكاظم ، لا يعجلك فوت درك ، ولا يعجزك
احتجاز محتجز ، وانما مهل استثباتا ، وحجتك على الاحوال
الصفحه ١٣٠ : ، والايثار لما اخترت في
مستقرب ومستبعد ، ولا تخلنا مع ذلك من عواطف رحمتك ... وحسن كلائتك .. » (٣٢)
لا اكاد
الصفحه ١٤٣ : العلم والحث عليه فهو أفضل من العبادة التي لا ينتفع بها الا صاحبها
، كما فيه الحث على الورع عن محارم الله
الصفحه ١٥١ :
أو سخط ، ورجل لم
يعب أخاه المسلم بعيب حتى ينفي ذلك العيب من نفسه ، فانه لا ينفي منها عيبا إلا
بدأ
الصفحه ١٥٣ : بك قوم من أهل العراق يتولون غسلك وتجهيزك ودفنك ، يا أبا ذر لا تسأل بكفك ،
وان أتاك شيء فاقبله ... ثم
الصفحه ١٥٦ : (ص) أنه قال : « لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن
اربع عن عمره فيما أفناه ، وعن شبابه فيما أبلاه
الصفحه ١٥٨ : )
٤٦ ـ روى (ع) عن
آبائه عن رسول الله (ص) أنه قال : « خمس لا ادعهن حتى الممات الأكل على الحضيض (٥٧) مع
الصفحه ١٦٠ : ء إنما
يتحقق من الانسان فيما إذا خاف ربه وحفظ لسانه من قول الباطل ، وبصره من النظر الى
ما لا يحل له
الصفحه ١٦١ : وشدد في أمره كأعظم ما يكون التشدد ، والزم ولاة أمر
المسلمين بتسعير السلع ، وعدم الاجحاف في حق المواطنين
الصفحه ١٧٣ : إلا انه لا نبي بعدي ..
» (١٠٥)
روايته عن زيد بن أرقم :
وروى (ع) عن زيد
بن أرقم قال : كنا جلوسا
الصفحه ١٨٤ : خطبته أنا ابن الوحيد فقال : ويله لو
علم ما الوحيد ما فخر بها :! فقلنا له : وما هو؟
قال : من لا يعرف
له
الصفحه ٢٢٩ : في الجنة ، فأبى أن يقبل ، فقال
رسول الله (ص) للأنصاري اذهب فاقلعها وارم بها إليه (٢٦٧) فانه لا ضرر