الصفحه ١٦٤ :
٦٢ ـ روى (ع) عن
آبائه ان رسول الله (ص) قال : « اذا فعلت امتي خمس عشرة خصلة : حل بها البلاء ،
اذا
الصفحه ٢١٢ : تقرب من عشرين عاما ثم ارجع إلى مكانه.
٣ ـ ومن الملاحم
التي أخبر عنها غزو نافع بن الأزرق إلى يثرب
الصفحه ٢٦٢ : يوسف في تلك العشرين سنة يدهن ، ولا يكتحل ، ولا يتطيب حتى جمع الله بينه وبين
أبيه واخوته (٣٣٩).
١٢
الصفحه ٢٧٦ : الى منزل هانئ بن عروة المرادي ،
وكتب مسلم بن عقيل الى الحسين بن علي (ع) يخبره ببيعة اثنى عشر الفا من
الصفحه ٣٢٤ : ، وكان يتمتع بمواهب شريفة وصفات رفيعة ،
عدها بعضهم بعشر خصال قال : « كان في الكميت عشر خصال لم تكن في
الصفحه ٢٦ :
٦ ـ ما رواه
الحافظ نور الدين الهيثمي عن أبي جعفر (ع) قال أتاني جابر بن عبد الله وأنا في
الكتاب
الصفحه ٦٣ : دخائل نفسه نزعاته المشرقة ، فكان البارز من صفاته ـ فيما يقول
المؤرخون ـ الزهد والورع ، والتحرج في الدين
الصفحه ٩٣ : الدين ابن النجار في تأريخه قال : « مشهد الطاهر يقع في قرية من اعمال
الخالص قريبة من بغداد ظهر فيها قبر
الصفحه ٩٧ : مسلم ـ في عصره ـ في علمه وتقواه ، وتحرجه في الدين ،
وغير ذلك مما يسمو به الانسان المسلم.
٢ ـ محمد بن
الصفحه ١٠٩ : جمال الدين
احمد بن علي بن الحسين بن المهنا بن عنبة : « كان محمد الباقر واسع العلم ، وافر
الحلم ، وجلالة
الصفحه ١٣٤ : :
« يا جابر إنه من
دخل قلبه صافي دين الله عز وجل شغله عما سواه ، يا جابر ما الدنيا؟ وما عسى أن
تكون ، هل
الصفحه ١٣٧ : الله عز وجل. لنشرت التوحيد والاسلام والدين والشرائع ... وكيف لي بذلك
، ولم يجد جدي أمير المؤمنين
الصفحه ١٣٩ : عليه ليأخذ عنه معالم الدين » (٤) وقد أخذ عنه أهل
الفقه ظاهر الحلال والحرام (٥).
وعلى أي حال فقد
استمد
الصفحه ١٦٦ :
٦٨ ـ قال (ع) :
قال رسول الله (ص) : « إن هذا الدين متين فاوغلوا فيه برفق ، ولا تكرهوا عبادة
الله
الصفحه ٢٨٨ : :
« لا تسيرن سيرا
وأنت حافي ، ولا تنزلن عن دابتك ليلا لقضاء حاجة إلا ورجلك في خف ، ولا تبولن في
نفق ، ولا