الصفحه ٣٣٤ :
كاملي العدل في ال
سيرة طبين
بالامور العظام
فضلوا الناس في
الحديث حديثا
الصفحه ٢٥ : الامام الباقر عليهالسلام قال : دخلت على جابر بن عبد الله فسلمت عليه. فقال لي من
أنت؟ وذلك بعد ما كف بصره
الصفحه ١٠٧ : ثاني سبط ، وخامس امام معصوم على رأي من رأى ذلك ،
ورابع تقي على رأي الاجماع ، وهو المكنى أبا جعفر
الصفحه ١٠٣ : في تقديمه لابن كثير ، وأبي الزناد
وربيعة وقتادة وابن شهاب على الامام فان هؤلاء الاعلام لا يقاسون
الصفحه ٢١ : ء الغيب ما يقوم به سبطه من
نشر العلم واذاعته بين الناس فبشر به أمته ، كما حمل له تحياته على يد الصحابي
الصفحه ٢٣ : العظيم جابر بن عبد الله الانصاري تحياته ،
الى سبطه الامام الباقر ، وكان جابر ينتظر ولادته بفارغ الصبر
الصفحه ١٤٧ : النبي (ص)
بين المسلمين في كثير من مواقفه عن مقتل سبطه العظيم الامام الحسين (ع) واعلن ـ في
هذا الحديث
الصفحه ١٠٢ :
من بين أخوته ووصيه ، والقائم بالامامة من بعده ، ولم يظهر عن أحد من أولاد الحسن
والحسين من علم الدين
الصفحه ٦٦ : ( مسند الامام زيد ) وقد ذكرنا
ما يواجه هذا الكتاب من المؤخذات في درستنا عن عقائد الزيدية (١٩).
أما
الصفحه ٨٥ : الخروج الى العراق
لأعلان الثورة على الأمويين ، فاشار عليه الامام بأن لا يركن لأهل الكوفة لأنهم
أهل غدر
الصفحه ٢١٥ : الاسلامية تفقه من أمور دينها القليل
ولا الكثير ، يقول الدكتور علي حسن : « وقد أدى تتبعنا للنصوص التأريخية
الصفحه ٣٢٤ :
بقتل سيد الشهداء
الامام الحسين (ع) (١١) وقد انطبعت في نفسه صورة تلك المأساة المروعة وأخذت تتفاعل
الصفحه ٢٦٤ : البحوث.
سيرة الامام علي :
وتحدث الامام أبو
جعفر (ع) في كثير من احاديثه عن سيرة جده الامام أمير
الصفحه ١٣ :
لقد كانت سيرة
الامام تحاكي سيرة جده الرسول الاعظم (ص) في جميع مكوناتها وذاتياتها ، ولا يكاد
يقرأها
الصفحه ٢٦٢ : الروايات في احوال الأنبياء وسننهم.
مع السيرة النبوية :
وروى الامام أبو
جعفر (ع) الشيء الكثير من شئون