الصفحه ١٩ : والارحام المطهرة التي
تفرع منها فهي :
الام :
أما أمه فهي
السيدة الزكية الطاهرة فاطمة بنت الامام الحسن
الصفحه ٢٤ : :
اسمي محمد بن علي بن الحسين فجعل يقبل رأسه ، ويقول : بأبي أنت وأمي أبوك رسول
الله (ص) يقرؤك السلام
الصفحه ٢٢٩ : أبيه واليا على البصرة فأسرف في قتل الابرياء فقتل ـ فيما يقول المؤرخون
ثمانية آلاف ، وفي تأريخ الطبري
الصفحه ٢٨٧ :
ودللت هذه الوصية
الرائعة الحافلة بجواهر الحكم على امامة الامام أبي جعفر (ع) واضاءت جانبا كبيرا
من
الصفحه ٩٠ : :
ابن الامام زين
العابدين ، توفي بينبع (٨٤) ودفن بها ، وعمره ثلاثون سنة (٨٥) ولم نعثر على
ترجمة ملمة
الصفحه ٥٥ : الزكي الامام الحسن بن علي سيد شباب أهل الجنة ، وأنزل الامام الباقر جثمان
أبيه فواراه في مقره الأخير
الصفحه ٨٨ :
وحملوا عنه الآثار
(٧٤) كما روى مرسلا عن جده الامام أمير المؤمنين (ع) وعن جده لامه الامام الحسن
الصفحه ٣٤١ : مريدين
مخطئين هدى الل
ه ومستقسمين
بالازلام
وانبرى الى ذكر
الامام الحسن سيد شباب
الصفحه ٢٦ : )
هذه بعض الروايات
وهي قد اتفقت على أن النبي (ص) حمل جابر ابن عبد الله الانصاري تحياته الى الامام
الباقر
الصفحه ٦٩ : للحط من شأنه وتوهينه أمام أهل الشام فأشار عليه أن يأذن
للناس اذنا عاما ، ويحجب زيدا ثم يأذن له في آخر
الصفحه ٣١ :
الامام الحسين (ع) وأبوه الامام زين العابدين يغذيانه بالمثل الكريمة ، ويفيضان
عليه ما استقر في نفسيهما من
الصفحه ١١ :
(٢)
ولم يقتصر الامام
في محاضراته وبحوثه على الفقه الاسلامي وإنما خاض جميع الوان العلوم من
الصفحه ٢٦٦ : بالخبيث الدنس سنان بن انس
كان من القتلة المجرمين لريحانة رسول الله (ص) وسبطه.
صفة الامام أمير المؤمنين
الصفحه ١٠٨ :
شيعتهم فقد الصق بهم ـ بدون تورع ـ كل احدوثة وخرافة ، وحسابه في ذلك على الله
وعلى العلم والتأريخ ، ولعل
الصفحه ٢١١ : قبل ان يفضي الملك لبني العباس فجاء داود الى الامام محمد الباقر فسلم عليه
، فقال (ع) له :
« ما منع