الصفحه ١٢٧ : .
عبادته :
كان الامام ابو
جعفر (ع) من أئمة المتقين في الاسلام ، فقد عرف الله معرفة استوعبت دخائل نفسه
الصفحه ٢٨٤ :
المؤمن معني بمجاهدة نفسه ليغلبها على هواها ، فمرة يقيم أودها ويخالف هواها في
محبة الله ومرة تصرعه نفسه
الصفحه ١٥٢ :
البر وان أسرع
الشر عقابا البغي ، وكفى بالمرء عيبا أن ينظر من الناس الى ما يعمى عنه من نفسه ،
ويعير
الصفحه ٢٣٦ : من هديهم وسلوكهم يقول (ع) : «
لمجلس أجلسه الى من أثق به ، أوثق في نفسي من عمل سنة .. » (٢٧٨
الصفحه ٢٨٦ : رجاء كرجاء معين ، ولا فقر كفقر القلب ، ولا غنى كغنى النفس ، ولا قوة
كغلبة الهوى ، ولا نور كنور اليقين
الصفحه ٢٣٨ :
لكم من قدرة الله
عز وجل. » (٢٨٥)
١٠ ـ قبول العمل بالمعرفة :
والمعرفة شرط في
قبول العمل ، فمن
الصفحه ١٤٠ : الراوي هو فهمه للحديث ومعرفة مضامينه ، فقد روى يزيد الرزاز عن أبيه عن
أبي عبد الله عن أبيه انه قال له
الصفحه ١٩٧ : الارض ، وبهم يستدفع البلاء ، وينزل
الغيث وتخرج بركات الارض.
وجوب معرفة الامام :
وتظافرت الاحاديث
عن
الصفحه ٢١٦ :
شئون دينهم معرفة مفصلة ، وقد كان يوجد في بلاد الشام من لا يعرف عدد الصلوات
المفروضة ، فراحوا يسألون
الصفحه ١٠٣ : درجة أبي الزناد وربيعة ، ولا في الحفظ ومعرفة السنن
درجة قتادة وابن شهاب. » (١٨) وانحرف الذهبي عن الحق
الصفحه ١٠٩ : الواحدي ، وتفسير العياشي ، والزمخشري ، ومعرفة اصول السمعاني وكانوا يقولون
: محمد بن علي ، وربما قالوا
الصفحه ١٨٢ : .. » (١٢٨)
وقد قصر الامام
أبو جعفر (ع) معرفة الكتاب العزيز على أهل البيت (ع) فهم الذين يعرفون المحكم من
الصفحه ١٩٠ : الانسان بجميع ما يملك من طاقات فكرية فانه عاجز عن معرفة حقيقة الله
، لأن العقول في جميع تصوراتها محدودة
الصفحه ٢١٥ : الحكام أو العلماء أو الشعب ، ونعني بها عدم المعرفة بشئون الدين ،
والتأرجح وعدم الجزم والقطع فيها حتى في
الصفحه ٢٣٠ : .
وكانت معرفة الخبر
الصحيح وتميزه عن غيره في مجالات التعارض تهم المتحرجين في دينهم من الرواة فخفوا
إلى