الصفحه ٧٠ : ... » (٣١)
وخرج زيد وقد
امتلأت نفسه حماسا وعزما على اعلان الثورة على الحكم الأموي الذي كفر بجميع القيم
الصفحه ٧٢ : ، وكان صدوقا
، ولم يدعكم الى نفسه ، إنما دعاكم الى الرضا من آل محمد (ع) ولو ظهر لوفى بما
دعاكم إليه انما
الصفحه ٧٤ :
بيدي حتى اذا
اضطرمت رميت نفسي فيها لفعلت!! ولكن ما أعلم شيئا ارضى لله عز وجل عني من جهاد بني
أمية
الصفحه ٨٥ : ه ) ولعل المسعودي أراد أن زيدا في
ذلك الوقت حدثته نفسه بالخروج على بني أمية ، وهذا له مجال من الصحة
الصفحه ٨٧ : العابدين بمثله وكمالاته النفسية ، فكان كأبيه في اقباله على الله ، وزهده في
الدنيا ، وتحرجه في الدين
الصفحه ٩٣ : والكمال ، لقب
بالطاهر لطهارة نفسه وعظيم شأنه توفى بالقرب من بغداد في قرية من اعمال الخالص ،
أدلى بذلك محب
الصفحه ١٠٠ : باقر العلم وجامعه ، وشاهر علمه ، ورافعه ، صفا قلبه ، وزكا
علمه وعمله ، وطهرت نفسه ، وشرف خلقه ، وعمرت
الصفحه ١٠٤ : ، وزكا عمله ، وطهرت نفسه ، وشرفت اخلاقه ، وعمرت بطاعة الله أوقاته ، ورسخت
في مقام التقوى قدمه وظهرت عليه
الصفحه ١٠٧ : ورافعه ، صفا قلبه ، وزكا علمه وعمله ، وطهرت نفسه ، وشرف خلقه ، وعمرت
أوقاته بطاعة مولاه وله من الرسوم في
الصفحه ١١٥ : بمواهبه وعبقرياته صورة متميزة من بين صور العظماء والمصلحين ، فقد تميز
بفضائله النفسية ومآثره الخالدة
الصفحه ١١٧ : المطلق للنفس ، وتحررها التام من كل نزعة من نزعات
الهوى والغرور والطيش ، والامتناع من اقتراف أية جريمة أو
الصفحه ١٣٧ : كثرة ما انتهل العلماء من
نمير علومه فانه كان يجد في نفسه ضيقا وحرجا لكثرة ما عنده من العلوم التي لم يجد
الصفحه ١٥٠ : في ظل عرش الله عز
وجل ( يوم القيامة ) يوم لا ظل إلا ظله : رجل اعطى الناس من نفسه ما هو سائلهم لها
الصفحه ١٥١ :
أو سخط ، ورجل لم
يعب أخاه المسلم بعيب حتى ينفي ذلك العيب من نفسه ، فانه لا ينفي منها عيبا إلا
بدأ
الصفحه ١٥٣ :
ليس الايمان لفظا
تلوكه الألسن ، وانما هو امر مستقر في اعماق القلب ، ودخائل النفس ، ويدفع الانسان