الصفحه ١٦٢ : سبع خصال : أنت أول من ينشق عنه القبر معي ، وأنت أول من يقف على الصراط معي ،
وأنت أول من يكسى إذا كسيت
الصفحه ١٠٥ : الحسين بن علي بن
أبي طالب الهاشمي العلوي سيد بني هاشم في زمانه ، وهو أحد الأئمة الاثنى عشر الذين
تعتقد
الصفحه ٣٤٤ : من الدنانير والدراهم ، وعلمت السيدات من العلويات فكن
يبعثن إليه ما يتمكّن عليه حتى كانت العلوية تخلع
الصفحه ٣٥٦ :
وقفل ورد الى عمه
فعرفه برضاء الامام (٤٨) واتجه الكميت مع جماعة من بني أسد الى دمشق ، فلما انتهوا
الصفحه ١٥٧ : يعطي هذا
الثواب منكم لمن لا يقدر إلا على مذقة من لبن يفطر بها صائما ، أو شربة من ماء عذب
أو تميرات لا
الصفحه ١٧٦ : حسب اهواءهم ، فقد كتب (ع)
في رسالته الى سعد الخير « وكان من نبذهم الكتاب أن أقاموا حروفه ، وحرفوا
الصفحه ٣٦٧ :
صلته لاصحابه ، صدقاته
على فقراء المدينة .............................. ١٢٤
كرمه وسخاؤه
الصفحه ٩٢ :
أرجاس بني أمية ، يقول المؤرخون إنه دخل عليه ، فاوجس منه عبد الله خيفة فقال له :
« لا تقتلني اكن لله عليك
الصفحه ٣٤٩ :
فقد كان الامام
الى جانبه يحميه ويذب عنه ، ويرد عنه كيد المعتدين والظالمين ، وكان الامام (ع) في
الصفحه ٢٨٤ : أعين الناس ،
وإن كنت على خلاف ما قيل فيك : فثواب اكتسبته من غير أن يتعب بدنك.
واعلم بأنك لن
تكون لنا
الصفحه ٢٣ : مني اسمه اسمي ، وشمائله شمائلي يبقر
العلم بقرا ، فذاك الذي دعاني الى ما أقول : قال : فبينما جابر يتردد
الصفحه ١٥٢ :
البر وان أسرع
الشر عقابا البغي ، وكفى بالمرء عيبا أن ينظر من الناس الى ما يعمى عنه من نفسه ،
ويعير
الصفحه ٢٩٠ :
ما لا ترده ، وذهب
عنك ما لا يعود ، فلا تعدن عيشا منصرفا عيشا ، ما لك منه إلا لذة تزدلف بك الى
الصفحه ١٧٢ :
حتى تسيل على خديه
من مضاضة ما اوذي فينا صرف الله عن وجهه الأذى ، وآمنه يوم القيامة من سخط النار
الصفحه ٢٦٤ :
بقية من المال ، فقال لهم علي : هل بقي لكم بقية من دم أو مال لم يود لكم؟ قالوا :
لا. قال : فاني اعطيكم