الصفحه ١٢٦ :
بينها :
١ ـ حدث كل من عبد
الله بن عبيد وعمرو بن دينار قالا : ما لقينا أبا جعفر محمد بن علي إلا وحمل
الصفحه ٣٢٦ :
وقطع الفرزدق عليه
كلامه قائلا : فيم تطرب يا ابن أخى؟! فقال :
ولا لعبا مني وذو
الشيب يلعب
الصفحه ١١٠ : حديثه بقوله : إن مناقبه اكثر من
أن يأتي الحصر عليها ، ومزاياه أعلى من أن تتوجه الاحاطة بها ، ومفاخره إذا
الصفحه ٢٤٩ : ، وترفعه الى أرقى ما يصل إليه الأبرار والمتقون ففيها الدعوة الى التحلي
بالأخلاق الكريمة ، والتجنب عن مساوئ
الصفحه ١٢٨ : يأتي ، فاذا آوى الى فراشه ونام قمت الى فراشي ، وقد ابطأ علي
ذات ليلة فأتيت المسجد في طلبه وذلك بعد ما
الصفحه ٣١ :
الامام الحسين (ع) وأبوه الامام زين العابدين يغذيانه بالمثل الكريمة ، ويفيضان
عليه ما استقر في نفسيهما من
الصفحه ١٢٥ : الصباغ : « كان محمد بن علي
بن الحسين مع ما هو عليه من العلم والفضل والرئاسة والامامة ظاهر الجود في الخاصة
الصفحه ١٠٢ : : « كان
الباقر سيد بني هاشم في زمانه اشتهر بالباقر من قولهم : « بقر العلم » يعني شقه
فعلم اصلا وخفيه
الصفحه ٢٦٩ :
حتى مضى صلىاللهعليهوآلهوسلم مطيعا لله ، صابرا على ما اصابه ، مجاهدا في الله حق جهاده حتى أتاه
الصفحه ٢٠٧ : وسيلة الى هدم مذهب
التشيع وابطال ما ذهبت إليه الشيعة من أن الامام افضل اهل عصره ، واعلم اهل زمانه
، ولما
الصفحه ٣٣٤ : في الاسلام.
رأى الكميت من
صفات اسياده التي هام بها ما يلي :
١ ـ انهم معدن
الجود والكرم والسخا
الصفحه ٤٣ : للخلافة بعد أبيه مع ما احيط به من هالة التكريم من أهل
الشام واحتفاف الشرطة به ، فانه لم ينل أي لون من
الصفحه ١٠٨ :
أهل العلم بل هو
من الاحاديث الموضوعة » (٣٣) لقد عرف ابن تيمية بالبغض لأهل البيت (ع) والحقد على
الصفحه ٢٢٨ : القاعدة من موثق محمد بن مسلم عن الامام
أبي جعفر (ع) قال : « كل ما شككت فيه مما قد مضى فامضه كما هو » (٢٦٣
الصفحه ١٢٧ : بعض البوادر
التي أثرت عن كرمه وسخائه ، وهي تكشف عن أن الاحسان والبر كانا من عناصره ومن
مقوماته