الصفحه ٢٦ :
(فمعنى الرواية) ان لم يستقين انه قد
نام فلا يجب عليه الوضوء لانه على يقين من وضوئه فى السابق وبعد
الصفحه ٥١ :
وبين الاخبار
الدالة على البناء على الاكثر.
(قوله اما الحمل على التقية الخ) يعنى حمل الموثقة على
الصفحه ٥٩ :
(ومنها) مكاتبة على
بن محمد القاسانى قال كتبت اليه وانا بالمدينة عن اليوم الذى يشك فيه من رمضان هل
الصفحه ١٥٠ : الرطوبة فى المثال وان لم تكن امرا شرعيّا
لكن لها احكام شرعية تترتّب على استصحاب عدم الريح من غير حاجة الى
الصفحه ٣١٩ : على ثبوت
النجاسة الى ثبوت المطهر الشّرعى ممنوع لان ما فى الحسنة والموثقة الحجّتين عنده
على ما سمعت من
الصفحه ٢٢ :
(الثالث) الاخبار المستفيضة منها صحيحة
زرارة ولا يضرها الاضمار قال قلت له الرجل ينام وهو على وضو
الصفحه ٢٧ :
السابق ويثبت على
مقتضى يقينه ولا ينقضه فيخرج قوله لا ينقض عن كونه بمنزلة الكبرى فيصير عموم
اليقين
الصفحه ٢٨ :
متيقنا بالوضوء
فشك فيه وكل يقين لا ينقض بالشك فالذى يتوقف عليه دلالة الرواية هو كون اللام
للجنس
الصفحه ٥٢ : صلوات الله وسلامه عليه من كان على يقين فشك فليمض على
يقينه فان الشك لا ينقض اليقين وفى رواية اخرى عنه
الصفحه ٩٠ : المدعى) لانّ المدّعى هو حجية الاستصحاب فى الشك فى المقتضى والشكّ
فى الرّافع كليهما والدليل على فرض
الصفحه ١١٧ :
(وبالجملة) فالذى اظن
انهم غير بانين فى الشك فى الحكم الشرعى من غير جهة النسخ على الاستصحاب نعم
الصفحه ١٥٢ :
عليه انه قد يكون
الامر الوجودى امرا خارجيا كالرطوبة يترتب عليها آثار شرعيه واذا شك فى وجود
الرافع
الصفحه ١٧٧ : الاعتماد على حيوة زيد او بقاء البلد على ساحل البحر بعد
الغيبة عنهما واهملوا قاعدة البناء على اليقين السابق
الصفحه ٢٥٨ :
تمسكا بالعموم فيجب
اظهار دليل التخصيص وان كان بالاجماع فالاجماع انما انعقد على دوام الصلاة عند
الصفحه ٢٦٦ : مبنيا على ما جعله
القوم دليلا من حصول الظن بل هو مبنى على دلالة الروايات عليها والروايات لا تدل
على حجية