الصفحه ١٨١ :
الذين نسب إليهم عدم
حجّية ظواهر الكتاب إلا بعد تفسير الإمام ، وهي وجوه أشار إليها في الكفاية
الصفحه ٢٩٠ : لِلَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللّهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيم
). (١)
يقع الكلام في
الصفحه ٣٦١ : ء ) ». (١)
روى حمران بن أعين في تفسير قوله سبحانه
: ( وَآخَرُونَ مُرجَوْنَ
لأَمْرِ اللّهِ إِمّا يُعَذِّبُهُمْ
الصفحه ٤٧٤ : دراسة دلالتها ، وتحقيق مضامينها ، وقد اختلفت كلمتهم في تفسيرها إلى وجوه
واحتمالات لا يساعد أكثرها الفهم
الصفحه ٢٧٤ : في تفسيره عن
أبي زيد : انّ معنى الآية (
فَلَولا
نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَة مِنْهُمْ طائِفَةٌ
الصفحه ١٩٢ : إليهم في
تفسير القرآن والحديث ، فلا تجد فقيهاً أو محدثاً إلا ويستند إلى أقوال أهل اللغة.
يلاحظ
عليه
الصفحه ٨٨ : معنى القطع الموضوعي الطريقي هو
أخذه في الموضوع بما انّ له وصف الطريقية والمرآتية ، لا انّ للواقع مدخلية
الصفحه ١٨٤ : في سعة الآية وضيقها.
على أنّ هناك رأياً آخر في تفسير
المتشابه ، وهو : انّ المتشابه عبارة عن الآيات
الصفحه ٢٧٥ : فِرْقَة مِنْهُمْ طائِفَة
... ). (١)
٢. وروى عنهم عليهمالسلام في تفسير قول النبي
الصفحه ٢٠٥ :
يقول الإمام الصادقعليهالسلام في تفسير الآية : « فإن ظننت انّ اللّه
عنى بهذه الآية جميعَ أهل
الصفحه ٢٦٢ : له ، وهو خروج المورد عن مفهوم الآية ، وما ذكره ليس إلا تغييراً في
التعبير ، فانّ معنى قوله : « يقيد
الصفحه ٦٦٥ : ء لا يترك بما له من الحكم ، كما مرّذكره في تفسير قوله
: « لا يسقط ».
٢. ورود التخصيص الكثير
عليها
الصفحه ١٩٤ : تاريخ الأدب العربي يكشف عن وجود السيرة في صدر الرسالة ، وقد كان ابن عباس
مرجعاً في تفسير غريب اللغة وقد
الصفحه ٢٤٠ : من أنّ الأحكام الفطرية كالعقلية غير قابلة
للتخصيص.
٣. وهناك جواب ثالث يظهر من الرازي في
تفسيره
الصفحه ٢٩٢ : بالتصديق باللّه جلّ ذكره ، فإذا كان التصديق حسناً
يكون واجباً. (٢)
ويزيد في