الصفحه ١٤١ : كثر كذب الكذبة عليهم في زمن الصادقين ، وكان
كذبهم عليهم غالبا في اصول العقائد لتشويه سمعتهم.
الثالث
الصفحه ٨٢٥ : ............................................................... ١٩٧
الدليل الثالث.............................................................. ١٩٧
الدليل الرابع
الصفحه ٣٦ :
ومنه يظهر
الجواب عن الثالثة فإنّ المتجرّي والعاصي سواء في كونهما في مقام الظلم والهتك
للمولى
الصفحه ٣٩ : القطع الحاصل من غير الكتاب والسنّة عن العمل به ، وليس هذا منعا عن حجّية
القطع ، بل عن العمل على طبق
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام لأبي حنيفة ما مضمونه : «ويلك أنّك لم تعرف حرفا من
كتاب الله» (١) وقوله عليهالسلام لقتادة : «ويحك
الصفحه ٥٤٤ : واحد كما ذكرنا.
الصحيحة
الثالثة لزرارة (٣) قال فيها بعد أن ذكر حكم الشكّ بين الاثنين والأربع
وأنّه
الصفحه ٧٩٠ : ٢).
٣ ـ مرسلة الكافي بأيهما أخذت من باب
التسليم وسعك (الوسائل ١٨ : ٧٧ ، الباب ٩ من أبواب صفات القاضي ، الحديث
الصفحه ٤٢٧ : .
أمّا الكلام في
الجهة الاولى : فنقول ربما ادّعي استحالة الزيادة بتقريب أنّ الجزء كالسورة مثلا
إمّا أن
الصفحه ٤٢٥ : المانعيّة ؛ ولذا لا حرمة ذاتيّة فيها ،
فافهم وتأمّل.
بقي الكلام
فيما إذا لم يكن من دليلي الواجب والجزء أو
الصفحه ٦٣٢ :
وقد اورد على
جريان الأصل في المركّب بأنّ الاستصحاب في الجزء وإن كان جاريا إلّا أنّ معارضته
الصفحه ٣٩٧ : الّذي يؤول إلى قضيّة متيقّنة واخرى مشكوكة؟) (*).
توضيحه : أنّ
الجزء كما يمكن أن يكون مطلوبا مطلقا
الصفحه ٥٠ : دليل الحجّيّة
إن كان مركّبا من جزءين كالماء الكر مثلا ، فإن أحرز جزءاه بالوجدان أو التعبّد أو
بالتفريق
الصفحه ٦٦ : كان التالف
من عمرو فليس له أن يأخذ نصف درهم زيد ، فلو انتقل هذان النصفان إلى شخص ثالث
واشترى بهما
الصفحه ١١٣ : مقصودا بالخطاب أو مقصودا بالإفهام
أو لا يعتبر ذلك؟
الثالث في أنّ
ظواهر الكتاب حجّة وإن لم يرد تفسيرها
الصفحه ١١٥ : المرء بمجرّد سبّه لإنسان بينه وبين صديقه سرّا لو اطّلع
المسبوب عليه ، ووشاية الجاسوس بالكتاب الّذي