الصفحه ٧٤ :
ليس على اطلاقه وضع له اللفظ ، بل المعنى عند تعلق الارادة به ، ولا مانع
من ان يكون قصد المعنى على
الصفحه ١١٥ : الانواع وبذلك يستكشف ان مراده الجدى هو
بعينه المراد الاستعمالى ، وليس لايّة خصوصية من الخصوصيات دخل فيه
الصفحه ١٦٠ : تحقق الشك فى امر حادث زمانى ، اذ مع قطع النظر عن وضع
الالفاظ لا يبقى لنا شك فى شىء بالاضافة الى من
الصفحه ١٧٠ : حركة أو ضحك ، كما وانه ليس المبدأ مع النسبة ليقال
الكتابة المنسوبة الى زيد حركة ، بل الغرض اثبات كل
الصفحه ١٨٦ : بالنفس من الحسد ، والنوايا السيئة ، والمقاصد
الفاسدة ، وغير ذلك مما هو مضمر فى النفس.
الامر الثالث
الصفحه ٣٥٠ :
المتقدم ـ بان الواجبات النفسية هى التى تعلق امر الشارع بها استنادا الى
الحسن الذاتى المتحقق فيها
الصفحه ٣٨٣ : ،
فاذا فرض ان الغاية من ايجاب المقدمة انما هى ايصالها الى الواجب وترتبه عليها ،
فلو تجردت عن هذه الغاية
الصفحه ٣٨٩ : من
الايصال هو الاشارة الى الذات التى وقعت فى السلسلة.
الصفحه ٢٣ : الانتقال لدى الجميع ، فلازمه ان يعرف كل شخص
جميع لغات العالم من دون حاجة الى تحمل مشقة التعليم ، فالعربى
الصفحه ٢٦ : يلهم الانسان قوة النطق وفهم الالفاظ ، فينبعث ـ بتلك
القوة التى منحها الله تعالى اياه ـ الى جعل الالفاظ
الصفحه ١١٩ :
فى اعتبار شىء لا مانع من التمسك بالاطلاق لرفع ذلك المشكوك فيه لصدق اللفظ
على المأتى به ، وهذا
الصفحه ١٣٨ :
ان ارادتها من قبيل ارادة المعنى من اللفظ ، بل لعله كان بارادتها فى نفسها
حين استعمال الالفاظ فى
الصفحه ١٥٨ : المركز الحساس ، فكانت تلك العلة السابقة التى اوجبت عدم
نيل الخلافة حدوثا هى العلة فى بقاء الحكم الى الابد
الصفحه ١٧٤ :
الاوصاف الذاتية له كالقدرة والعلم وما عاد الى ذلك. وبعضها الآخر تنتزع من افعاله
، وهى مغايرة للذات كالخالق
الصفحه ٢٤٢ : الاصل العملى يقتضى توصلية ذلك الواجب او
تعبديته؟
واعلم ان الاصل
يختلف باختلاف المسالك من حيث امكان اخذ