الصفحه ٣٤ : المقصود. فكان حالها كالاشارة من ناحية إفهام المقابل ؛
فكما ان المشير يمكنه ان يلفت نظر المخاطب الى ان
الصفحه ٦٨ : الاتحاد ، بل لا بد
من التعدد. لما عرفت انه لا معنى للانتقال إلى شىء واحد اولا باعتباره لفظا ،
والانتقال
الصفحه ١٠٥ : هذه الامور لا بشرط من حيث الزيادة. فلو اضيف الى
ذلك حمام ، وسرداب ، ومطبخ. فهى لا تزال دارا وليست دارا
الصفحه ١٠١ :
من الكيف المسموع ، والركوع والسجود من مقولات الوضع. وهكذا بقية أجزاء
الصلاة.
مضافا الى تقيد
الصفحه ١٩٢ :
وانما قلنا
باحتياجه الى المرجحات غالبا اخراجا له عن اللغوية لا اخذا بدعوى من يقول : بقبح
الترجيح
الصفحه ٢٢٥ : ولذلك يتوجه التكليف عليه ، بخلاف الزوال فان المكلف لا
يتمكن من ايجاد الزوال نفسه ، ولا بالشروع بمقدماته
الصفحه ٣١٨ : اقرب الى الجموع التبرعية منه الى الجمع العرفى.
وثانيا ـ ان
الاطلاق البدلى وان كان بمقتضى دلالته
الصفحه ٩ : صالحة وحدها ولو فى مورد واحد لان تقع فى طريق استنباط
الحكم الشرعى من دون توقف على مسألة اخرى من مسائل
الصفحه ١٠ : برأسها اذ يمكن استنباط
الحكم من كل منهما بلا حاجة الى ضم مسألة اخرى كما اذا كان الامر واردا فى السنة
الصفحه ١٧٢ : ، من الصورة
، وما به الفعلية الى ما به القوة ـ اعنى المادة ـ لانهما موجودان بوجود واحد ،
فان التركيب
الصفحه ٢٥٦ :
ارشاد الى ما يحكم به العقل من حسن المسارعة الى تفريغ الذمة ، والخلاص من
الامر الملزم الملقى على
الصفحه ٨ :
هى تحصيل الوظيفة الفعلية للمكلف فى مرحلة العمل.
(تعريف علم الاصول)
بعد ان عرفت ان
الغاية من
الصفحه ٩٨ :
وقد ذهب شيخنا
الاستاذ ـ قده ـ الى عدم الاحتياج الى الجامع على كل تقدير مدعيا أن لفظ الصلاة
وضع
الصفحه ١١٧ : صحة الصوم
شرعا.
مضافا الى ما
يوجد فى السنة من الروايات المطلقة ـ كما فى التشهد من قوله عليهالسلام
الصفحه ١٣٥ : ارادة الجميع او المجموع. ولا بد من
الرجوع الى الاصول العملية فلو كان لاحد عبدان كل منهما مسمى بغانم