الصفحه ٢١٢ : الواجب الذى لا يشترط فى سقوطه قصد القربة ، ولذا سمى
توصليا. لان المقصود منه التوصل به الى الواجب باىّ داع
الصفحه ٢٩٥ : الانحلال ما لم يرجع الى العلم التفصيلى بالوجوب النفسى
فان المعلوم بالتفصيل اذا لم يكن من سنخ المعلوم
الصفحه ٣٥٢ :
محتاج الى مئونة زائدة فلو اطلق المولى كلامه ، وكان فى صدد البيان ، ولم
يقيد الوجوب بقيد من القيود
الصفحه ٣٥٦ : البراءة عن الوجوب بالنسبة الى من توضأ قبله ، واذا جرت البراءة فى ذلك فقد
ثبت الخيار للمكلف من انه كيف شا
الصفحه ٣٧٣ : الى الواجب النفسى ، لان انقاذ النفس المحترمة من
الغرق اهم من التصرف بمال الغير المتحقق بسلوك الارض
الصفحه ٣٧ : من وضع اللغة العربية وغيرها ، بل
يلاحظ الواضع عنوانا إجماليا مشيرا الى افراده العارضة على المواد
الصفحه ٣٨ : بذلك الاشارة الى ما يكون
على هذا الشكل وما يشابهه ثم يجعل لمعنى خاص من دون خصوصية فى مقام الجعل لهذه
الصفحه ٦٧ : الالفاظ فانها موجودة
أمام السامع لا تفتقر فى مقام الاظهار إلى لفظ آخر يبرزها ، وربما يتعلق الغرض
بالحكم
الصفحه ٢٠٧ : مقام البيان ، واما اذا لم يكن فى مقام البيان وارسل
خطابه نحو المكلفين فالمستفاد منه مجرد المحبوبية
الصفحه ٢١٦ :
لم يكن مشروطا به فهو باق عليه ، ومرجع ذلك الى الشك فى السقوط ، والاصل هو
الاشتغال. وموردنا من
الصفحه ٢٦٣ : ء به صاحب الكفاية (قده) من تقسيم الامر الاضطرارى الى ما يترتب عليه الاجزاء
وهو الصورة الاولى ، والثانية
الصفحه ٢٩٨ : ايضا.
وغير خفى : ان
ما جاء به صاحب الكفاية (قده) من سراية الاشكال الى الشرط المتقدم غير تام ، وذلك
الصفحه ٣٢٠ : يدعو الى تقديم الاقوى من الدليلين على الآخر هو وقوع المعارضة
والتنافى فى نفس الدليلين ذاتا فيعلم بخطإ
الصفحه ٣٦٨ : اتيانها من لحاظ هذا العنوان وقصده ، ولما كان قصد التوصل
الى الواجب عين عنوان المقدمية ، لزم قصده لا محالة
الصفحه ٣٩٣ : البين انصراف الى خصوص
الواجب النفسى فهو وان برئت ذمته بالمقدمة على تقدير وجوبها ، إلّا أنّك عرفت انه
من