الصفحه ١٣٣ :
بَابُ نَزْعِ شِبْهِ الْوَلَدِ إلَى أَبِيهِ وَالْصِّحَةِ في النَّسَبِ
أبو زيد : تَقَيَّلَ
الصفحه ١٣٦ : نحوها وأنشدنا [لعمر بن أبي ربيعة](١٤) : [مجزوء الرجز]
فِيهَا ثَلَاثٌ
كَالدُّمَى
الصفحه ١٦٢ : ، وكذلك طَلْعُ النّخلِ ، وقال : وواحد
أفواه الطّيب فُوهٌ [كما ترى](٥). عن أبي عمرو (٦) : الصِّوَارُ
الصفحه ١٨٧ : أبي معيط (٢٢) : [وافر]
فَإنَّكَ
وَالْكِتَابَ إلَى عَلِيّ
كَدَابِغَةٍ
وَقَدْ
الصفحه ٢٠٠ : : الْفَرِيقَةُ شيء يعمل من البرّ ويخلط فيه أشياء للنّفساء. عن أبي عمرو
: الرَّغِيدَةُ اللّبن الحليب يُغْلَى ثمّ
الصفحه ٢٠١ : ، والصَّرْبُ
أن يُحْقَنَ
أيّامًا فيشتدّ حِمْضُهُ (٢٧). عن أبي عمرو : والْعَكِسُ
الدّقيقُ يُصَبُّ
عليه
الصفحه ٢١٤ : ) ولَسَ يَلُسُ لَسًّا أَكَلَ. قال زهير بن أبي سلمى :
[طويل]
[ثَلَاثٌ كَأَقْوَاسِ السَّرَا
الصفحه ٢٢٧ : إذا شُرِبَ قليلا قليلا. عن أبي عمرو : ونَئِفَ في الشراب (٣٢) ارتوى قال أبو العالية الرياحي (٣٣) في
الصفحه ٢٨٥ : إذَا مَسَّهَا بِالسَّوْطِ تَبْتَرِكُ (٥)
عن أبي عبيدة : الرَّبِذُ السّريع. والإرْخَاءُ شدّة العدو
الصفحه ٢٩١ :
والإنْسِيُ الأيمن. قال أبو عبيد : وقول أبي زيد أحبّ إليّ (٤). [قال أبو عبيدة : يقال الإنْسِيُ
الصفحه ٣٠٣ : : فَوَّقْتُهُ
تَفْوِيقًا. الكسائي : مثل
قولِ أبي عمرو بن العلاء (٢) وقالا : فإنْ وضعه في الوَتَرِ لِيَرْمِيَ به
الصفحه ٣١٩ : حمامة إلّا وهي تبكي عليه. الأموي قال (٦) : وأنشدني أبو مزاحم ابن أبي وجزة السعدي سعد بن أبي بكر
لنصيب
الصفحه ٣٤٦ : وأُسِرَ بوله أَسْرًا. ويقال لموضع الغائط : الخَلَاءُ والمَذْهَبُ والمِرْفَقُ
والمِرْحَاضُ ويروى عن أبي
الصفحه ٣٦٣ : أي لا تَمَرَّسْ بهم ولا تُشَارَّهُمْ. شَأْوٌ مُغَرِّبٌ ومُغَرَّبٌ
بعيد. عن أبي عمرو
: أوْرَقَ القومُ
الصفحه ٣٧٤ : يذكر ابن سيده
هذا البيت في المخصّص رغم اعتماده كليّا على أبي عبيد في هذا الباب وفي غيره من
الأبواب